*a
انا المقصود ..!!
من مساوئ الإحتمالات أن لها محاسن !!!
وهي صناعة التبريرات ...
االتي تطفيء الغضب ... وقد تزيل ما بالنفس من هموم
لكن ..
لكل تبرير....عدة إحتمالات....!
** في ظروف معينه .. وفي ايام معينه ... وللحظات معينه
تجتمع ما بالدنيا من هموم ... وما فيها من احزان ... لترمي بثقلها عليك
...... هل ( فشلنا في تجاوز الفشل ) هو تبرير ..
ام يقين باليأس و ( انا المقصود ) به..!!!
** يموت الأب أو الأم ...
فهل تبرير ما حدث هو (العظة والعبرة)
.....أم ( أنا المقصود ) بأني التالي .. !!!
** ينادي منادي .... ولايصل للفظ المنادى .... فتلتفت إليه
والتبرير قد يكون ( آداب الحور في الإنتباه والإصغاء )
....أم أني متيقن اني ... ( انا المقصود ) .. !!!
الحياة أصغر مما نتصور .... .وأكبر من مجرد اعتقادات
تشعر احيانا أنك مركز الكون ...
وأنت المقصود بكل ما يدور حولك ...
وكأنها رساله ... توجه اليك
فأنت المقصود .. بكل شيء
كأنك لوحدك .....
ومن حولك انما هم مؤامرة تحاك ضدك...
قد يكون هذا الشعور .... عدم ثقه بالنفس
ولكن يظل هناك ..... في علم النفس
ما يسمى ..... (* تبرير *) ...
** المقصود **
انت في الدنيا ... اذا كل شيء فيها يعنيك
مع تحيات : بــاربـــــي
العرض الشجري
