رغم إبتعادك .......... لم تغيب صورتك عن مخيلتي فهي مرسومه بدقة أكثر ......... تقترب من الحقيقه كثيرا بل وكانك بجسك تسكن عيني ........
وتتجسد داخلي .......
أستسلم لك الشعور ... وخضع لك الإحساس ... لقد هزمتني وانتصرت ...
ها أنا أطلق الدموع التي أنزلت عليها عقاب الحصار ......
بسبك وأعود من جديد لأتعذب بحبك وأبكي من قسوتك وجفاك .....