خد عبرة مني أنا بس ( أرجو من الجميع قراءة ذلك)
يروا أن ..................................................
القصة هذه محزنة ويا ليت تتعض في بدايتها أهنيكم على حياتكم وإن شاء الله تكون سعيدة ومليئة بالحب والوفاء ...........................
بداية القصة :كانت هناك عائلة تعيش في السعادة والرخاء والمهم بعد سكون العائلة
في هذه المنطقة شبه حيوية وهم في العمارة وحدهم والبيوت الأخرى بعيدة بعض الشئ ........
وفي ذات يوم من الأيام الشركة التي يعمل بها طلبت منه أن يسافر اليوم في مهمة رسمية وبأسرع وقت ممكن فالمهم الموظف وافق لما له من مصلحة من ذلك وعاد إلى البيت وقال لزوجته هيا يا حرمه أوديكي لبيت أهلك الحرمه ردة وقالت أنا دحين عندي ترفيع البيت ما تقدر تتأخر ولو ساعة بس الراجل قال لا أنا لازم أسافر خلال
ساعة والمهم الراجل قال لحرمته أتصلي بأخوكي عشان يجي ياخدك للبيت عندهم
المهم الراجل خرج ولكن مع العجله ما سلم على أهله وسافر .
المهم الحرمه قامت ترفع البيت وقالت في نفسها بعد ما أخلص من الترفيع أتصل بأخويا عشان يجي ياخدني والمهم هي بترفع حتى وصلت داخل الحمام (أعز الله القارئ) وهي داخل الحمام جا ولدها الصغير وعمره تقريبا (3) سنوات قفل الباب من بره والأم صارت تكلمه بهداوه ياولدي فك الباب وهي تحاول طيب خرج المفتاح وحطو من تحت الباب الولد ما يفهم أي شئ وهي تحاول مرات كثيره
والمهم عد اليوم الأول والولد يبكي ويصيح والحرمه ما هي عارفه تسوي أي شئ
وفي اليوم الثاني الولد أنقطع صوته الأم خافت وصارت تصيح بكل ما عندها من صوت والولد ما يرد والمهم الولد راح في غيبوبه من شدة البكى والجوع وبعد أربع ساعات الولد تكلم الأم فرحت ورجعة تكلوا مره ثانيه على سيرة الباب وفكوا والمهم الولد في أخر الليل سار ينازع والأم ماهي عارفه تسوي أي شئ وهدي ليلة اليوم الرابع أنطع صوت الولد نهائيا والأم صارت تصيح ونصيح وصارت مجنونه من قوة الموقف والمهم رجع الأب الرابع وجايب معاه هدايا وألعاب للولد والحرمه لكم مع فك الباب شاف الي ما يتمناه إلي هو ماهو مصدق نفسه الولد قدامه ميت هو ما يعرف الأم سمعت صوت الباب صارة تصيح والأب فك الباب وشافت الأم الولد
صارة مجنونة والأب صار ما يعرف ايش سار وإيش حصل وأنهت الحياة بعد كدا عند الراجل الأم صارة مجنونة والولد مات .........................
القصة لها عبرتين هي انتم تسمعوها دائما وما تطبقوها ................................
العبرة الأولى للأب( في التأني السلامة وفي العجلة الندامة)
والعبرة الثانية للأم (لا تؤجلي عمل اليوم إلى الغد)
الدموع الحزينة
مع التحية الخالصة لكم
العرض العادي
