سؤال يرن في خاطري دوما, محاولا ان ابحث له عن اجابة دون جدوى,لماذا
يحرم الاحباب من بعضهم؟ ولماذا نحن نحب حتى الدوار ثم نفترق؟ لماذا يسكنني الشوق و الحنين ولماذا انا ابكي الآن؟.
بعد طول المده و الأنتظار, وجدت الجواب ،انه انت ,نعم انت ,أتستغربين و هذا الموت البارد في اوصالك لا يحرك فيك احساسا؟امشي و اجول في المكان الذي عرفتك فيه و يا ليتني لم اراك,وانت لا تعلمين و كيف لك ان تعلمين ,مع هذا الجفاء. فسئمت كل المحاولات , وانت السبب.