لااعرف ماذا اكتب لانى دوم اكتب ولم ارى اى قارىء يعطينى اجابة عما اكتب فلا اعرف هل كتابتى سيئة ام المفهوم غلط دلونى ....وفهمونى ...................
والان سوف اكتب لكم..........................تقاطع مساراتى
حينما نفقد الوهج,, وتبقى الصورة هل نراهن على الصورة ,, أم نواجه الواقع ؟؟؟ أشعر أن المسافات بعدت ,,, والكلمات فقدت حرارتها .. أنستمر فى مسار نمشى فيه لأننا أعتدنا عليه ,,, لانه أصبح يمثل رؤيتنا ومن الصعب تغييره ؟؟؟ هل من الممكن أن تتبدل المشاعر ؟؟؟ وكيف تتحول تلك الشلالات ,,, التى توهمنا أنها لن تنضب,,,, إلى صحراء نسكب عليها قطراتنا لكى تثمر......ز
لن ألقى اللوم على أى أحد ,,, ولن أتحول إلى قاض يحكم .... بل أحاول أن أتكيف مع الواقع الجديد .... من السذاجة أحيانا التساؤل : مسؤولية من ؟؟؟ وأخطاء من ؟؟؟ حب التفاصيل واحدة من مشاكلنا ... المهم النتائج ... وأنت تعلم أننا وصلنا نقطة إعادة االحسابات .... هناك مسافة لم نحسمها ,,, وكلمات نتعمد تجاهلها .... ولكنها الحقائق التى تفرض نفسها حتى لو تناسينا .... الحقائق التى تصر أن تقف أمامنا بكل ملامحها رغم محاولتنا القفز عليها...
حينما أتيت فى حياتى ,,, صالحتنى الحياة .... وتحول الكون بى إلى قصيدة كلماتها حروفك,,, حبك علمنى أن أقرأ الحياة من الصفحة الأولى كطالبة مستجدة تبدأ قراءة كتاب جديد.... كم كانت الحقائق تائهة ,,, كم كان العالم غريبا ... ومعك عاد ليرسم العالم ملامح جديدة ,,, أرتدى فيها ثياب الفرح والسعادة ... تعلمت منك أن أنظر إلى الجانب المشرق فى الحياة ,,, وأن السعادة هى فى العطاء وليس فى الأخذ ....
تقاطعت مساراتنا ... نعم ,,, فى نقطة ما ,,, تقاطعت مساراتنا .. ولكن أيا كانت هذه المسارات فأنت الفصل الأجمل فى حياتى ,,, والقصيدة التى ألغت أحزانى ... لقد كنت الحنان الذى روى كل ساعات عمرى ... معك اكتملت حلقات الفرح وغردت طيور البهجة ... وسوف تبقى فى صفحات حياتى ,,, العنوان الذى يصعب تكراره .... وسوف تبقى النور الذى أضاء وحده فضاء عالمى ....
إليك التنفس الاصطناعى ..
مهما طال وقته
فأمده قصير لحياتى
اتمنى تعجبكم هذة المسارات وردو على وتسلمووووا
النوووون/العنوووود