هذه قصيده تحكي عن نفسها كتبتها قبل خمسه سنوات وهذه أول مره أقوم بنشرها
علها تنال إعجابكم تقبلوا تحياتي
[b]في مشفى الموساة شفت الإعجاب
شفت وحده مزيونه بس شيعيـــــــــه
مارعيتها بال ولا عطــيتها حـســــــاب
خايـــف من الله ولا أبغــى خطيـــــه
وفي يوم من الأيام وأنا فاتـح الباب
عرضــــــــت وعينــــــها تنظر إليــــه
أطلقت سهم خلت القلب منصــــاب
وسال منه الدم من حبـــه ضحيـــــه
ضحية حب قاتل وشوي إنجــــــذاب
وكل شوي تمـــــر رايحـــه وجايـــه
ومع الأيام إستاذنت ودقــــت الباب
وقالت تسمح أجلس وياك شويـــه
قلت تفضلي واجلســــي ياربــــاب
صديق جب شاهي وسكر شويه
قالت أحبك مدري وش الأسبــاب
وأبيك زوجي على سنه الله ونبيه
كيف أكون زوجك يابنت الأنجـــاب
وأنا سني وأنتي يابنت شيعيــه
قالت يسير ما دمنــــا أحبـــــاب
وما يفرقنا منهــــــج ولا مذهبيــه
قلت عندى سوال يبيلــه جـــــواب
وش موقفك من صحابـــــه نبيـــه
قالت هذولا نواصب وأنصـــــــــاب
هذولا خانوا علــــي الحيدريــــــه
اطلعي يابنت مع فتحـــــة البــــاب
ما أبي زواجك ما دمتى رافضيه
طردتها وقلبـــــي لهـــــــا حــــــاب
خايف من الله ولا أبغى خطــــــيه[/b
]