تتناغم أجراس حروفي لتسطر له شيئاً من أشواقي،تكتبه عبر إطلالة هذا المساء قصيدة حب شرقية كل ما في سطورها له فداء.
اشتقت إليك.
يا مشرق الفصاحة والبيان ويا راسم حروف الهوى بريشة الفنان المبدع.
اشتقت إليك.
وحينما أكتبها وألفظها ستصلك صادقة حانية منغمة بنبضات قلبي ، عذبة كعذوبة صوت البلبل الصداح بأجمل الألحان.
ستصلك وهي تحمل شذا من عبق ورودي المهدأة لك لا لغيرك.
ملاك روحي، وآسري ، وواحة عشقي ونبضة الدم في فؤادي، لن تكفي رسالة واحدة منغمة بعواطفي وبجمال حروف أسمك المسطرة لتوصل لك مساحات من اشتياقي على هذه الأوراق.
سيدي،،،
بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى السيادة على قلبي، بكل ما تحمله من معاني حبي ووفائي وإخلاصي أقول لك:
اشتـــــقت إلــــــيك.
وكل ما في قلبي نبض عاشقة متيمة تحمل قناديل من قبس نورك مداداً لها على أوراق تسطرك مساحات شوق لا حدود لها على شواطئ العشق في دواخلي.
طبيب قلبي ورفيق الروح مني،،هل تكفي رسالة واحدة لتغطي تلك العواطف الجياشة تجاهك.؟؟!!
أعتقد جازمة أني لو أمضيت حياتي كاملة في كتابة ديوان عن عشقك لن يوفيك حقك.
أحبك وكفى، واخترتك وكفى، وكتبت رسالة عشقي من أجلك وكفى، وملكتك قلبي وكفى..
إني أنثى تحبك وتعشقك بجنون
العرض العادي
