سالي الكل يعرفها ...شخصيه كرتونيه رائعه
الى الان وانا اتابعها واجد نفسي طفل عندما اتحمس مع احداثها...
ولكن لم؟بالتاكيد لان الكاتب كان انسان موهوب ومتمكن والاهم من ذلك انه
استخدم عواطفه الجياشه
كلما انظر لسالي في التلفاز تنتابني رغبه الى اختراق التلفاز والذهاب معها
في رحله رومانسيه باهره...
اشعر بان حياتها رائعه وبريئه للغايه
واشعر انها بالرغم من صعوبه عيشها الا انها سعيده..فصعوبه عيشها تفوح بالامل والنشاط....
ياترى هل لو كانت سالي في وقتنا الحاضر ..ستعيش الحاضر؟ام انها ستهرب الى عالمها المتعب...وتترك عصر التقنيه ...لانها افتقدت شيء اكبر...وهو السعاده والحب واضواء حب ساحره في غايه الروعه والجمال...وكانها تقول:انا لن اعيش سوى في عالمي الجميل.
انها شخصيه خياليه باهره تصنع الحلم في الحقيقه
لقد عشت عالم سالي لربما في احلامي.....
واستشعرت روعتها واحداثها حتى اني استيقظت من النوم
وتمنيت انني ظللت دوام الوقت نائم
لاني استيقظت على اصوات طيور جميله
ولكن اصواتها مظلومه في عالم مزعج ومبكي
ليست كطيور سالي التي تغني بعذوبه وسط عالم اشد عذوبه
تقبلو تحياتي
رومـيـو نـجـد