تسهم المدارس في خلق علاقات واسعة للصداقات بين الطلاب؛ فمنذ الصف الأول الابتدائي
يعتني كثير من الأبناء بكثرة علاقاتهم وكثرة أصدقائهم، وكل يوم يتحدث الابن عن صديقٍ جديد، ولا يملك الأب والأم غير التعامل مع المسألة كأمر واقع في حالة الرضا أو عدمه!
بينما يرفض بعض الآباء أن يفرض عليهن أبناؤهم صداقاتهم وعلاقاتهم، فتحدث ردود فعل مفاجأة أحيانا، حين يرفض الابن أن يتدخّل الأب والأم في اختيار أصدقائه.
فهل الصحيح أن يتدخل الآباء في اختيار نوعيّة وعدد أصدقاء الأبناء؟ أم يترك الأمر له باعتباره من "اهتماماته الخاصة" التي لا يصح الدخول فيها؟ أم الصحيح أن يكون التدخل عبر توجيهات ووسائل مباشرة وغير مباشرة.. شاركونا.