مقالة طبية ألمانية تحذر من استمرار إعطاء الأطفال المصاصة المطاطية بعد سن الثانية
ذكرت مقالة نشرت في مجلة "يونج فاميلي" الألمانية الصادرة في مدينة هامبورج أن الأطفال الذين بلغوا سن الثانية لابد من أن يتوقفوا عن استخدام المصاصة المطاطية (اللهاية) التي توضع في الفم لإسكات الطفل.
وقالت المقالة إن استمرار استخدام "اللهاية" يمكن أن يؤدي إلى مشكلات في أسنان الأطفال أو في قدرتهم على الكلام.
كما يمكن أن يؤدي التنفس المستمر من الفم إلى مشاكل وعدوى في الأذن. و يمكن أن تزيد اللهايات من نسبة تسوس الأسنان، إذ تؤدي عملية المص إلى جفاف الفم، مما يؤدي إلى خفض مستوى اللعاب الذي يساعد في منع تكوين التسوس.
ـ نصائح للإقلاع عن المصاصة:
كما وجهت المقالة نصائحها للأهل لمساعدة الطفل على نسيان المصاصة "اللهاية" بأن يلجؤوا إلى خدمات ما يسمى "بالدمية الجنية"، حيث تزور الطفل كل مساء لاستبدال المصاصة بهدية صغيرة.
وهناك أسلوب آخر وهو ثقب المصاصة المطاطية بإبرة صغيرة لتفريغها من الهواء بشكل تدريجي ومن ثم تصبح أقل جاذبية بالنسبة للطفل.
واسمحي لي اضيف بعد طرق كانوا يستخدمونها القريبات مني واخواتي
1- كانت اختي تاخذ بنتها وتلعبها وتخليها اليوم كله تنسى المصاصه بالوقت هذا كانت تحط المصاصه بكاس فيه مويه وخامره فيه (مــرّة ) او ( صبره ) <<<معروفه بمرورتها القويه
ولما تسأل بنتها عن المصاصه تروح تجيبها لها ولما تحطها بفمها تحس بمرارتها وتقول لامها تغسلها وتغسلها قدام عينها وترجع تحطها بفمها وتلاقيها لازالت مره وتكررها
2- وحده من خالاتي خرمت المصاصه وحطت بداخلها لفه صغيره شعر ورمتها ورى المكتبه ولما سألت عنها بنتها قالت لها هناك هناك واخذتها وخافت من اللي فيها ولما مسكتها خالتي صارت تسوي نفسها خايفه وتقول ( يمه صارور يمه يع روحي ارميها بالزباله ) وتروح السعنتوته وترميها بطيب خاطر