قال الرسول صلى الله عليه وسلم" المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده" رواه البخاري
يقول الشافعي رحمه الله :-
إذا شئت أن تحيا سليماً من الأذى *** وحظك موفوراً وعرضك صينُ
لسانك لاتذكر به عورة أمرئً *** فكلك عوراتُ وللناس ألسنُ
وعينك إن أبدت إليك معايباً *** فصنها وقل ياعينُ للناس أعينُ
وعاشر بمعروف وسامح من أعتدى *** وفارق ولكن باللتي هي أحسن
أن يسلم منك كل مخلوق فذلك عنوان السعادة . .
ستعيش معافى ومُعافى منك وما أشقى أن يتقلد الإنسان في رقبته أذية على المسلم
أو أن يكون سبب في مضارة مسلم . .