من المؤكد والمعروف للجميع عن قصة الطفله سميه البنت البريئه التي ذهبت ضحية خطأ طبي فادح اودي بحياة هذه الطفله البريئه اليتيمه اللتي لم تبلغ من العمر سوى 5 سنوات ذهبت الى المركز الصحي تمشي على رجليها ونزلت منه جثة هامده انا لااقول ولا افتح هذا الموضوع من باب المبالغه ولكن تربطني علاقه جيده بعائلة الضحيه سميه وحسست بمعاناتهم جراء فقدان ابنتهم ولكن ماذا نقول وقد ذهبت ضحية اهمال من دكتور غير مبال بحياة المرضى وقد ذهبت الطفله سميه تعااني من انتفاخ اسفل الفك وهو عباره عن خراج بسيط قال لوالدتها الدكتور انها عمليه بسيطه بس اهم شي تدفعو 150 ريال وعندما وضع البنج دون ان يكشف على البنت تبين انه اعطاها جرعه زائده ولم تتحمل البنت وفارقت الحياه على الفور واثناء احتضار البنت امام ناضري والدتها احضر الدكتور ورقة اخلاء مسؤليه لتوقع عليها الام دون وعي وقد تم الحجز على الدكتور وبعد اربعة ايام فقط رجع يمارس مهنته دون الاحساس
الأخطاء الطبية اصبحت ظاهره و شائعة منذ فتره ليست بالقصيره
بل إن بعض المستشفيات أصبحت تسمى بالمجازر
ومن هنا يتضح ان هناك خلل مهني ناتج عن
وضع الشخص الغير مناسب في المكان الغير مناسب وهذا بفعل ......!!! وانتشارها
والأخطاء الطبية في نظري تعود لبعض الأمور بعد قضاء الله وقدره
ضعف كفاءة الطبيب . وهم بكُثره فلا أعلم أين مكمن الخلل
هل هو في اختيار واختبار الأطباء الوافدين أو تمرير الشهادات المزورة وهي مانسمع به كثيرا
عدم الأكتراث بحدوث الأخطاء ومعاملة البشر كالحيوانات
عدم وجود عقوبات رادعة وصارمة لمرتكبي هذه الأخطــاء
وماذا عساى اقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل على كل مقصر وغير مهتم
ونسأل الله لاهل هذه الطفله الصبر والسلوان وان يعوضهم خيرا
لاحول ولا قوة الا بالله ..
الله يرحمها ويعظم اجرها ..
مشكلة الأطباء مشكله اصبحت واضحه ومنتشرهـ في هذا الوقت الحالي ..
فلا يبالي الطبيب بعمله ويعتبره مهنه واحده يتعامل بها مع جميع المرضى بنفس النوع ..
ولايهمه السن ان كان المريض كبيرا ام صغيرا ..
العرض العادي
