يا قمر ......؟
كم أنظر لك لا أشتياق أنما لهفه لمعانقتك بحراره
...
أنما الوصول لك صعب فانا أخاف من ردك لي فلا تدعنى اقف عند بابك
للحظات لأتسامر معاك أخاف ان تدعنى اتوه في سطحك الغريب على لا عليك . فأمشي واقول في نفسي هل أنا في أرض من أردة الوصول اليه هل أنا هل انا .....
وأنت تنظر الي من خلفى وانا امشي بكل همى تقول لى بصوة جهير انت من انت ؟فماذا تتوقع ياقمر
أن أقول ؟
فسألتزم الصمت أمامك لأنى لا أقدر على التصدي لك فأنت من عشقت أن أكون في ارضه بجانبه اسهر على راحته فردعتني لأكون حائر في فجواتك سطحك أفكر في السقوط تارة وأفكر في التكلم معك تارة ولكنى ........؟
لا أفكر في الرجوع أو الأبتعاد عنك لأن أقسم أنى افكر فيك هل تعطينى ماأردة الوصول اليه الأ وهو ........ جمال قلبك الصافي لا تفاخر بك أقسم لا تفاخر بك فانا احبك حب الطفل لروئية أمه من بعد فاراق دام بضع ايام فكيف وأنا انظر اليك كل عمري وعندما وصلت فلا أجد من يرد علي ....... هل أتوقع منك يافمر كل مافكرة فيه أم انا مخطئ ؟