الحمد لله على نعمائه .. والشكر له على ما أولانا به
إذا كان لديك بيت ، ومكان تنام فيه
وطعام في بيتك،ولباس على جسمك ، فأنت أغنى من 75%من سكان العالم..
إذا كنت قد أصبحت في عافيه هذا اليوم فانت في نعمة عظيمه، فهناك مليون إنسان في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من أسبوع بسبب مرضهم.
إذالم تتجرع خطر الحروب ، ولم تذق طعم وحده السجن ، ولم تتعرض للوعة التعذيب، فأنت أفضل من 500 مليون إنسان على سطح الأرض..
إذاكنت تصلي في المسجد دون خوف من التنكيل والتعذيب أو الإعتقال أو الموت ،فأنت في نعمة 3 مليارات من البشر..
إذا كنت تتبسم وتشكر المولى عزوجل ،فأنت في نعمة ، فكثيرون يستطيعون ذلك ولكن لا يفعلون.
إذا وصلتك هذه الرسالة وقرأتها فأنت في نعمتين عظيمتين/ 1ــ أن هناك من يفكر فيك ،، 2ــ أنك أفضل من مليارين من البشر الذين لا يحسنون القراءة في هذه الدنيا..
ومع أطيب تمنياتي لك بحياة سعيدة أقول لك:
لكي تكون أسعد مما أنت عليه فاحمد الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى ،، وليكن لسانك رطب بذكر الله ،وكن كما قال المصطفى صلوات الله عليه لمعاذ رضي الله عنه (لا تدعن بعد كل صلاة أن تقول اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك).
فهلا أرسلت هذه الرسالة إلى أصحابك وأحبابك
وأخوتك من عرفت ومن لم تعرف...
لتلهج ألسنتهم بذكر الله وشكره ،، ولتحصل أنت على الأجر بسبب هذا أن شاء الله
العرض الشجري
