الموظوع اكتبه لك وانا كلي الم ولكن اللي يثير في نفسئ الراحه هو اختياري لكم
لاني ارئ انكم المكان المناسب اللي راح يفهم معني موظوعي..
واقول....
لماذا أهل هذا الزمن تخلو عن المبادئ والقيم ولماذا لا يرون ولا يفكرون الا كيف
يعيش يومه فقط وبأي طريقه كانت
ولهذا نراء الذكور يتحولون لنعومه
والانثئ انصدمت بهذا المخلوق الذي دخل الي عالمها
وعندما راءت اصراره واقتناعه بهذا التصرف اصبحت تقبل الخشونه وهذا تصرف طبيعي جدا ولا نلوم الانثئ عليه
وفي المقابل يكون الذكر مقتنع بسلوكه الغريب وغير مقتنع بسلوك لانثئ الا ارادي
االسلوك الذي فرض عليها ..
ومن الذي فرضه...
انه الذكر ونرئ الانثئ التي لاتزال تمسكه با لانوثه تجد ذكرها يتميز بصفات الذكوره
ومتمسك بذكورته . وانا لا اعمم هذا علي كل الذكور وانما اخص من يعرف نفسه
واتمنا من الانثئ التمسك با الانوثه لانه كنز لا يملكه غيرها.
واتمنا منكم عدم الزعل مني لانه و لله ما بقئ من الرجال الا القليل واكثركم يعرف
معنئ كلامي. والرجوله مبدا وقيم وليس كل ذكر رجل وعلي الاساس هذا اقول وانا
واحد منكم انه لا يوجد في هذا الزمن من الرجال الا القليل و وجدتهم با الود و وجدت
نفسئ .
لهذا اقول الموجودين في هذا الزمن هم ( ذكور وليس رجال)
اما با النسبه لوجهة نظري انه من هو كامل الرجوله بمعني الرجوله لا بمعني الذكوره
اجزم انه يعرف يتعامل مع لانثئ بسلوب راقي وعنده القدره علي الاقناع .
وهي كذالك تكون معجبه فيه واتوقع اكبر دليل علي كلامي كثره الطلاق بين الازواج
الشباب بعد ايام من زواجهم وذلك لعدم معرفته لترجمه الانثئ وترجمه الانثئ ليست
صعبه علي احد ابدا اقل شخص يعرفها ولكن ارسل نداء من قلبي ويشهد علي ربي
اني اقولها صادق هذا النداء لكل ذكر و انثئ واقول.....
يا ايها الذكر الناعم ارجوك عود الي عالمك الصحيح.
يا ايتها الانثئ الخشنه عودي الي عالمك الصحيح.
واخيرا اقول
الانثئ لا تريد من الذكر ان يكون ناعم تريد رجل بمعني الكلمه يعرف ويحس
ويحتويها بكل مشاعره واحاسيسه
وسبب اعجاب الانثئ با الذكر يكون برجولته ليس بنعومه
يامن تدعي النعومه كي تعجب فيك الاناث اقول لك انت سلكت الطريق الخطاء
ولكم مني جزيل الشكر لمن رد علي الموظوع ولمن لم يرد
هلا وغلا غاليي رجل في زمن الاناث
اشكرك لطرح الموضوع الجميل
والعذر للتاخير لاسباب مرضي المفاجئة !!
العذر منك غاليي واننا جميعا نحب ان نقرأ ونستفيد
مما يكتب من روائع أقلامكم الفذة الراقية المختلفة في مضمونها ورواعة طرحها ..
ربي ايبارك فيك ويعطيك الف عافية
هللت سهلا استاذي الكريم ...
وأسفرت وأنورت بحضورك
نأتي لصلب الموضوع .. راي هو
أن الحياة أخذت من رقة المرأة ما آخذت وحولت خجل العذراء إلى هجوم ولامبالاة
فقامت المرأة بمهام الرجال بما حفظ لها الطهر والنقاء وبدله الجفاء والخشونة..
وأيضا لقد تجردت منها الانوثة حينما تظهر بين جدران المنزل يرفضها الأخ لخوفه
من وهم قاتل وأفكار أصبحت باليه أكل عليها الدهر وشرب و قالوا عنها تتدلل البنت
على إخوانها وإن أظهرت أنوثتها ورقتها يرفضها محارمها من الرجال وكأنه يقول
رجاًء بلا عهٌر استغفر الله و عندما تطرزي صوتك بكلمات من الحب والحنان يقولون
عنها دلع ومسخرة وووو الخ
ولكن تقمص الانوثة شخصية الخشونة والجفا مثلا كالرجل والعكس صحيح ( أعني الاثنين )
ربما من ..
وجود فتاة وحيده بين عدد من الأخوة طبع ذلك على تصرفاتها ( والعكس صحيح )
ربما وجود صورة سئيه من صور في مجتمع الفتاه جعلها تنبذ الجنس الذي تنتمي
إليه ( والعكس صحيح )!
ربما هي الحاجة للقوه والصلابة في مجتمع ذكوري ( الاثنين معا ) !
ربما الحاجة ألماسه لرجل في الأسرة والنقص في قيامه بدوره الأساسي والفعال
أدى لتسلم الأنثى المهام بدلاً عنه بقول وعمل ( موجه للاثنين والعكس صحيح ) !
ربما قسوة الحياة أدت إلى قسوة الأنثى على نفسها وجعلتها تتخلى عن كل ما يربطها
بالأنوثة من صلة ( العكس صحيح ) !
ربما تجريح الناس وانتهاكهم لعروض الآخرين أدى لسترجال الإناث حتى لا يقال
ما يقال ومفس الشيء للرجل ايضا .. ( اي ان والعكس صحيح )!
ربما أن هناك خلل بجيناتها النفسية أو الجسدية ( والعكس صحيح ) !
أو ربما أن هناك عيب في التربية أو سؤ التوجية أدى إلى ذلك
أو أن هناك اختلال في التوازن الأسري أدى إلى رفض الأنثى للأنوثة ( الاثنين معا )!
ربما تعرضت الفتاة في صغرها إلى أذى جسدي وايضا الكلام موجه للرجل !!
ربما أحبت ان تقلد احد أفراد أسرتها من الذكور ولاقت استحسان الاسره
فاستمرت على هذا المنوال .. والعكس صحيح
انه واقعنا المرير وما نراه يحدث أقسى وأمرّ
و لكن تبقى للأنوثة مكانتها و صوتها الرنّان ..
ويبقى الرجل بقوته وخشونته الصلبة وصوته الرجولي الفذ ..
وعلينا كأناث
أن لا نكون صورة فوتوغرافية يستمتع الجميع بالنظر الينا فهذا ما
جنيناه وأردناه لانفسنا .. فلماذا نهرب من أنوثتنا ... ؟!!
وأن لا نوضع في مجتمع لا يعرف للأخلاقيات قيمة ولا ينظر للمرأه الا بعين المتعة
والتسليه فهذا ليس ذنب الفتاة ولكن عليها أن تقاتل من أجل أنوثتها ومن أجل كرامتها
وأن لا تهرب من أنوثتها لاانها درةٌ مصانه لو صانت نفسها .. لو انتبهت للتاج
الذي ألبسها اياه الاسلام ( طبعا العكس صحيح موجه للرجل والمرأة )
وليه الزعل أخي أنت بس أعطي الموضوع وقته وبإذن الله أخوانك وأخواتك بمنتدى الود الشامخ سيكونوا على تواصل دائم معك ومع كل من أراد الإفادة ,,
فأهلا بك وحياك أخي ,,
نأتي للموضوع ,,
المرأة التي تواجه صعوبات الحياة بمفردها وحُملت بمسئوليات ليست من إختصاصها أجبرتها على التنازل عن أنوثتها لأوقات وقد يكون هذا التنازل دائم هي من نطلق عليها أمرأة فقدت أنوثتها وليس تفتقد للأنوثه ,,
والسبب الاول والأخير هو الرجل ,,
الذي يترك كامل المسئولية على عاتق المرأة دون أي إهتمام ,,
أو معاونتها ومشاطرتها هذه المسئولية ,,
نجدها هي المسئولة عن الأبناء داخل المنزل وخارج المنزل والرجل أين مسافر أو مشغول دائما بعمله أو بزوجاته الأخريات ,,
أو قد تكون هذه المرأة أرملة أو مطلقه وتحملت المسئوليه دون أن تجد من يقف بجانبها ويساندها ,,
وأنا صراحة أعذر هؤلاء النساء ,,
لأن الأسباب قهرية ,,
أما بالنسبة للرجل بسبب إعتماده على المرأة بهذه الأمور وتوكيلها بكل شي ولعدم إمتلاكه شخصية قوية وحازمه أي رجل فاقد للشخصية شي طبيعي هنا أن ينتج لدينا رجل بلافائده ( رجل ناعم ) ,,
أكتفي بهذا القدر فاختي ,, كويتيه ,, وضعت نقاط عديده وكافيه ,,