لماذا حين نختلف.. نفترق؟؟ ما مدى صحة هذه المقولة؟
إذا كان الأختلاف بأمر ديني ووجدت عدم مصداقيه وإيمان لدى الشخص بهذا الأمر هنا سأفترق ,,
لأن الأختلاف قد نتقبله بأي شي عدا بالدين وأموره ,,
2) ما مدى انتشارهــا في محيطك؟ وكيف كان تصرفك؟
(إختلاف الرأي لايفسد للود قضيه )
صراحة أجد أن أنتشارها محدود خاصة عند الأشخاص ذوي
العقل الراجح والمتزن الذي يقدر الحوار ويحترم أراء الغير ,,
وأجد أنها منتشره عند المتعصبين عديمي التقدير والأحترام لأراء الغير ,,
الأحترام مطلوب فمن أحترم وجهة نظري له مني كل إحترام وتقدير له و لوجهة نظره ,,
ومن تعصب لرأيه ولم يحترم وجهة نظري ولايقدرها ,,
وقتها مفارقته وعدم الخوض معه بالحوار أسلم طريق لكي أحفظ إحترامي لرائي ,,
وكذلك لأن الخوض بالحوار مع هؤلاء الأشخاص نتيجته عقيمه لافائده منها ,,
وأنا أفضل دائما أسلوب الإقناع والإقتناع بين المتحاورين ,,
وليس أسلوب التعصب وفرض الرأي ,,
3) هل تؤيد الرأي والرأي الآخر لأشخـاص متعصبون لآرائهم؟؟
لا أؤيدهم إلا إذا كانوا على حق فقط ,,
وفي الأخير ,,
لا أنكر ان أناس تقاطعوا وفارقوا بعض بسبب أراء أختلفوا عليها ,,
وهذا الشي لانجده إلا عند العرب غالبا ,,
ولا أدري لماذا ,,؟
يعطيك العافيه غاليتي ,,
القلاده ,,
موضوع رائع كروعة حضورك ,,
تحيتيـ
