مَدخَل
أن كُنتَ خآئفاً مِنْ قرَآئتهم لكْ
فَلآ تُبآلي بمِأ بعَتقدونه بَك
فَحتماً هُنآك منَ سَيعي مَن اَنتْ !
كُنْت هُنَا
ولاشَيْء سِوَى أنّنَي هُنَا
مخَرج
أنَ لمْ تَجد يوماً حَدثاً يدفعك للكتأبة
فـ أبحر بخيألك .. فلآ مرسى لكْ إلا أنت
الثّآمنْ عَشَر مِنْ ذُو القِعْدَه
مِنْ ظُهْرِ يَوْم الأحَدْ
حَيْثُ لَمْ أتَجَاوزُ الـ 31 رَبيعَاً ..!