كانت كا الشمعة تضيء عليا بنورها في المساء
واليوم هاقد رحلتي
ماعدت استطيع المضي نحو هدا القلب
فقد سكني جدوري مند الف عام
واليوم صرتي في الماضي
كانت القصة قصيرة واقصر ما فيها لحنها
كانت تمر من اما مي كا الفراشات البيضاء
كيف انسى كل هدا الجما ل وكيف اعدو في سبيل نسياني مقلتكي
كنت انت الشمعة الا ولى
وانت اليوم يا حبيبتي الشمعة التي انطفئت في قلبي مرة تانية
اني اتعدب واني ابكي كا الصغار
واني اسئل نفسي الحنان
كيف اعدو لوحدي وكيف لا احزان
الا حزان هي دوائي
عينايا تتعدب كل ساعة
وقلبي يغرد تغريده الا ليم
اه رحلتي وتركتني لهدا الهوى وحدي
مع فرقتي الصغيرة
في مسرحيتي القصيرة
ابكي انا في كوكب خالي
كوكبه لا يحكمه سوى الا لم الفضيع
عداب وحرمان
هموم وبكاء
وانت المعنية يا سيدتي
كل الكلا م وكل العبارات والمودة
كيف اغطس في يم وانا مبتديئ لا اجيد فن التجربة في الحياة
اه راحتي كالفراشة البيضاء
وبقيت وحيدا لمادا
ولمادا صار الليل اطول من الا زم
واصبح الضلا م يغزو عالمي الصغير
كيف ارحل الى بستانك العدب الا نيق المفروش بيديك من الوان الزمرد الغالي كانت الليلة مضلمة كضلا م وسواد عيني
كيف ابكي مثل النساء يا سيبدتي
والمطر الساقط الدي ينكب على ضهري كا المركب
الملم محفضتي ويصفق لي جمهوري با حترام
وانت اين انت
ويسقط عليا الستار كا الكفن
كا الكفن
كالكفن
يسقط عليا يا حياتي
استاذ الحب
العرض الشجري
