56 نهار العيد قابلته – غزالٍ زايفٍ نبته – وكلمني iوكلمته
ورحنا في iخرايطها
صغيّر ناعمٍ هرجه – ولامنه درج درْجِه – يحط القلب في iدرجه
عروق القلب رابطها
عليه العود دندوني – ياقدامي يامن دوني – يقول الثوب iiهدوني
تقول انه مهبّطها
وعليه العين هدّاجه – مايقدر يرفع حجاجه – وساعٍ فيهن iiدعاجه
وبعد بالكحل ماغطها
وعليه من الشعر غدرا – ليامنه انحدر حدرا – مقاديمه على الصدرا
وعلى الامتان يبسطها
وعليه العنق ممغوطه-وزغدٍ كنه القوطه-ودلوعه iوشمحوطه
ياحظ اللي iiيقلّطها
وعليه الطول متساوي – لانيجيري ولاجاوي – وعودٍ بالحلا iiراوي
وصوف الزين iiصافطها
وعليه من الدلع غنجه – تتل الروح من طنجه – ولو شافوه iiالافرنجه
تسلم له iiخرايطها
***
وعليه من الرخا شلقه – بلا كويه ولا فلقه – وفمٍ كنه iiالحِلقه
هني اللي iiيمشّطها
***
عطيته رقم جوّالي – وقمت اضبّط عقالي – عسى يطرب iiلموالي
وتقبلني iiوسايطها
***
لزمني قاوي الهمه – مطوع لابسٍ عمِّه – ويوم انه رفع iiكمه
يبي فالوجه iiيخْبطها
مسكت يديه ياقوه – اكيد مطوع فتوّه – وتوه فالغدا iiتوه
قدور الضغط iiماسطها
طلبته يغّفر الزلّه – وملتنا هي الملّه - وكل انسان له iiعلّه
تعابطه iiويعابطها
رحمني جعله الرحمه – عقب ماشافني فحّمه – وقال اشرد مع iiالزحمه
وجيت الباب iiشاخطها
لقيت العسكري التالف – يقول الموتر مخالف – وانا في ذمتي iiحالف
قسيمه لك بخططها
تغفلته ودقيت سلف – ابيه يبطّل من الحلف – انانيه وقلة ولف
تعبنا من iiتسلطها
***
وفجأه دقت الساعه – صلاة الصبح فزّاعه – تنادي حزة iiالطاعه
على التنبيه iiضابطها
***
وقمت اشوف من حولي – واعس يدَي ورجولي – هذا ماهوب معقولي
انا شكلي iiملخبطها
***
وطلعت امثل الجندي-بطل في فلمي الهندي-سوايا الرز iوالمندي
لياجا الكبد يضغطها