السلام عليكم..
ارجو ان تساعدوني في هذه المشكلة التي لا اعرف كيف ابتدا بها
اولا انا متحابة مع شخص ما يماثلني بالعمر وندرس سويا (بمثل السنه الدراسية )لكنه ليس في بلدي وانما في بلد عربي شقيق...نحب بعضنا كثيرا..
ولكن لا انفك عن مضايقته بكلمات مني مثل غبي او قصص تجرحه بالاعماق
وانا لا اقصد ذلك عند روايتها ولا ادري كيف تلك الكلمات تخرج مني
والان يرفض مكالمتي او حتى الرد على او حتى ان النقاش
هو لايدري الان ان هناك شخص اخر يريد خطبتي والاهل موافقون
احاول ان اكلمه في هذا ولكن...لا جدوى
وانا لا اطيق فكرة ان امون مع غيره
فانا احبه
ومتاكده من حبه لي
ماذا افعل
هل اضغط عليه اكثر من ذلك
هل اصر على مكالمته؟
هل اخبره بالشخص الاخر؟
ام ...
انا لا اعنقد ان ما تشعريين به تجاه هذا الشخص حب حقيقي قد يكون اعجاب قد يكون تضيع وقت فراغ لان من يحب بصدق لا يهين الشخص الذي يحبه وهو بالفعل عنده حق مع اعتزاري لكي ان يبتعد عنكي فاذا كنت ما زلتم في البداية وانتي تقولي له ياغبي او تجرحيه بقصص كما ذكرتي كيف يستمر معك فالرجل اذا شعر ان كرامته اتهانت يدوس على قلبه وينسى من يحب 0
اسف لصراحتي معكي واتمني ان يكون هذا درس لكي تستفيدي منه في علاقاتك المستقبلية مع من تحبين او مع من سوف يتقدم لخطبتك اذا وفقك الله في هذه الخطبة وحاولي ان تنسيه لانه شخص عنده كرامة وعزة نفس 000 كيف يكون قلبك تجاه مليئ بالحب وتحاولي اهانته فان الحب شئ اسمى من ذلك وخاصة عندما يكون في البداية
اتمنى لكي التوفيق مع شخص اخر
هل تعرفين الحب الحقيقي !!
اذا كان هو يحبك بقدر ما انتي تحبينه ما راح يزعل حتى لو زعل لان كرمة قد انهزي
ويريد ان يعرفك على شخصته لان يتاخر ولكن انا انصحك ان تستمرين على التصال عليه
لان حبك له يفرضعليك اذا كان حقيقي هذا ولكن قبل اتفعلى هذا ضعي امام عينيك انه سوف يفعل كل
ما هو ردي حتى لاتتفا جاين بما لم تتوقعينه منه واتمناء لو تقدمين اعتذارك له حتى اذا انتهت العلاقه تكون على خير واتمناء اذا ارتي شئى فتذكرى انني في الوجود
فدخلى على ملفى رارسلي رساله اذا قبلتى صداقتناء
جوري
ويا لتني افتك
يالغاليه انتى غلطانه واجد انك تحاولى تهينيه او تجرحيه حتى لو ما تقصدى لازم تعملى اعتبار ليه لانك تحبيه ولا تنسى انه الاحترام لازم يكون متبادل والمفروض انه ما يكون بينكم من الفاظ الا الحب والحنان وبس وعموما نتى حاولى تانى واذا ما رضى خلاص شوفى حياتك وفى الاخير خطئك ولازم تتحمليه وما احد يعرف فين الخير