خلنى اداعبـــــك واداعــــــــــب اطـــراف شعرك
يــا ا غــــــلا مـــــــن الـــــذهـــــــب
واحــــــــلا مــــن الـــــشهــــــد
واجـــمل مــانظـــرت عـيــــنى
عـــــــــود و لــــــو طــيــــــــــف
عــــــــــــــود ولــــــــو صـــــيــف
عـــــــــــــود انـــا محــتــــاج لـك
عــــــــــــود انـــا مشـــتـــاق لـك
قـــــــر ب ياحــبيــــــبى البـــــــعد
تـــعــال انــا عطـــــــشان ضــامـــى
تعـــال اســقـــنى مــــــن شــــفــاتــك
اســقـــــــــنى مـــــــــن حــنــا نـــك
اســـقــــــــنى مــــــن غـــــرامــك
تعــا ل ضــمـنى الـى روحـك وصـدرك
خــــلــــــنى اطــــــرح د مــــوعـــــى
علـــــى خــــــد و د ك ونـــحــــــــر ك
خلـــــــنى اغـــيـــــــــب بـــيــــــــن
شــــــــــــذى انــفـاســك وعطــــــرك
خلـــــــــنى اداعـــبـــــك واداعـــــــــب
اطــــــــــــــــــــر اف شــــــعـــــــــرك
خلــــــــــنى اهــمــــــــــس فـــــى اذنــك
وســـــــــمــعـــك حبــيــــــــــــبـى انــا
ذايـــــــــــــب فى أنـــســـك وحســــنــــك
حبــيــــــبـى عـــــاهـــــــــــد الـــــــــــروح
مـــــــا تـــــــروح و د ا و لجـــــــــروح
فـــــــــى غــــــيا بـــك كســـــــــــــــــــانـى
الــــبـــــــعـــــــد ثــــــــوب الســــهــــــر
و لـــــهـــــفـــت اشــــــواق فـــــى قـــلــبى
مــــا كـــا نــــــــت كـــــنـــعــــم الـحــــــريـــر
كــــم كــــا نـــــت تحــــرقــنــــى وتـــأ ذيـــنى
حــبــيــــــــبى عـــــــــســـــى نــلــــــتـــقــــــى
و عــــســــى يـــقــــرب الــــــبعــــد و نــهـــنى
قـــــــــــبل مـــا يــــصــــــيـــــح صـــــا يـــح
الـــــد هــــــــر يــــنــعــــاك او انـــــه ينــعيـــنى
حــبـــــيـــبي حــبــــــيـــبي حـــــبـــــــيــــــبى