بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته :
أما بعد :
لا أعرف يأحبتي كيف سيكون وقع هذا الخبر عليكم ، بعد تزايد أكتشاف المقابر الجماعية للمقابر النوويه والتي لم يكن لنا عهداً بها ولا نعرف من أين ظهرت وكيف أكتشفت .
الحكايه :
أكتشاف مقبرة أخرى نوويه خطيرة مع الحدود السعودية اليمنية منذ فترة ليست بسيطة ، ومادعأني لكتابه هذا الموضوع (للأحداث الأخيرة ) في المنطقة .
منذ فترة أصيبت مناطق اليمن الساحليه بوباء يعرف ( بعمى الأسماك ) وقبله كانت الكويت تسأل عن مأصابها عبر موت الأسماك الجماعي ( من قتل الأسماك في الكويت ) . ثم العثور على مقابر أخرى في حفر الباطن دفن فيها الكثير من المعدات والدبابت بشكل لا ينم على طريقة تظهر ( أحترام الحقوق الأنسانية ) في عمليه تكفينها أو ردمها . ثم تتوالى المفأجات حتى يظهر لنا مع مع بوابه بلادنا الغاليه الجنوبية وباء أخر تم دفنه وردمه في الصحاري المحيطة مع الجار ( اليمن ) والذي تسبب به قبيلة يمنيه جاهلة اميه تدفت لها أمريكا ملايين الدولارت للموافقه على دفن هذه المخلفات النوويه . المستشفيات في بلادنا تعج بالأمراض الخطيرة ( السرطان بكافه أنواعه ـــ تكسر الدم ـــ وباء الكبد ـــ الفشل الكلوي ـــ الفشل الرئوي ــ فشل القرنيه ــــ الأمراض العصبيه الغير معروف أسبابها ) والكثير الذي نجهله.
منطقة القصيم تسجل أعلى نسبة أصابه بمرض ( السرطان + الفشل الكلوي + أمراض الذهان ، الأمراض العصبيه النفسيه ) هل تسرب أشعاع اليرانيوم إلى مياه الشرب عبر سلسه جبال المهد في المدينه المنورة إلى القصيم المستخرج منه الذهب الأصفر . بيوت المؤقرين ( العلاج بالقران ) مليئة وتعج بالبشر الغفير والذي لم يكن معروفاً بهذه الكثافة العدديه .
والخافي أعظم وادهى من سواد اليل .
هل أصبحنا فأر تجارب وحقول أبحاث ومصادر دخل للعالم .
مجرد تسؤلات لا يعرف لها إجابات منطقية أو مقنعه أو مرضيه أو ........... مجرد سؤال .