سمعنا عن أناس اشتروا الجنة في الرعيل الاول من الاسلام وكانوا كثر فمنهم من أشترى بالمال ومنهم من أشترى بالنفس كالجهاد في سبيل الله ومنهم من اشترى بالولد كذات الضفرتيتن
والخبر الذي سمعت عنه ليلة البارحه شيئاً ليس بالسهل .. وثمناً غالياً للجنة بأذن الله .!
كلنا نعرف الداعية ( عبدالله بانعمة) وقصة أعاقته بسبب دعاء والده عليه فتاب الرجل توبة نصوحاً وأصبح داعيه علي كرسي متحرك لايتحرك منه سوى رأسه ولسانه
أتعرفون معني ان لايتحرك منه سوى رأسه ..أي أن جسده مشلول كلياً ولايصلح للزواج اطلاقاً ولاحول ولاقوة الا بالله ..
فقبلت بالزواج منه فتاة شابه ليس فيها اية عيب اطلاقاً ولكنها رهنت نفسها لله ولانتألى علي الله والقبول بمشيئة الله بخدمة هذا الرجل الذي أصبحت زوجة له مع أنه لا يستطيع تلبية حاجاتها الغرائزية الانثوية ..أبداً .. ولاغرائز الامومة فيها .... و هذا رآى الطب .ونحن نؤمن بقدرة الله واعجازه ولكن الشاهد بهذا الكلام هو معرفتها التامة بما اقدمت عليه وماذا ينتظرها فانظروا مدى التضحية التي قدمتها هذه الفتاة وأيضاً من المؤكد أنها تعرضت لاانتقادات وضربت فيها عرض الحائط لان لها هدفاً تريد الوصول اليه وهو الجنة عن طريق ذلك الرجل ..
فلنقف لها أحتراماً ونسأل الله قبول عملها وان يعوضها خيراً ...
صحيح الخبر صحيح كما ظهر على قناة بدايه الله يوفقه عبد الله بانعمه في زواجه والله يجزاء زوجته الف خير على قبولها كازوج لها والله يوفقهم
وانا سمعته قصته عجيبه مره
يعطيك العافيه على نقلك الخبر
صحيح الخبر صحيح كما ظهر على قناة بدايه الله يوفقه عبد الله بانعمه في زواجه والله يجزاء زوجته الف خير على قبولها كازوج لها والله يوفقهم
وانا سمعته قصته عجيبه مره
يعطيك العافيه على نقلك الخبر
كبتشينوا
تحية طيبة
اخي الكريم ماقمت بطرحه ليس لنشر خبر أطلاقاً
ولكن أستشعار بحال هذه الفتاة ومدى التضحية التي قامت بها
ماقامت به عمل عظيم
أمراءه وهبت نفسها لرجل مقعد تماما طلبا في خدمته ومعاونته على متاعب الحياة
ومساعدته في هذه الظروف العصيبه
وعزوف عن ملذات الحياه ابتغاء نعيم الاخره ورضى الرحمن
ايثأر من نوع مختلف ولكنه ايثار عواقبه محموده وماعند الله لايضيع ابدا وسيجده صاحبه
أمامه في يوم كل منا بحاجة للعمل البسيط من الخير ليكسب به رضى ربه ويكون له منجاه من عقابه
فمابالك بمن زهد في الدنيا من أجل الخير والجنة ورضاء الرحمن ؟
أثابها الله وجعل ماقامت به في ميزان حسناتها
وعوضها الجنه
ماقامت به عمل عظيم
أمراءه وهبت نفسها لرجل مقعد تماما طلبا في خدمته ومعاونته على متاعب الحياة
ومساعدته في هذه الظروف العصيبه
وعزوف عن ملذات الحياه ابتغاء نعيم الاخره ورضى الرحمن
ايثأر من نوع مختلف ولكنه ايثار عواقبه محموده وماعند الله لايضيع ابدا وسيجده صاحبه
أمامه في يوم كل منا بحاجة للعمل البسيط من الخير ليكسب به رضى ربه ويكون له منجاه من عقابه
فمابالك بمن زهد في الدنيا من أجل الخير والجنة ورضاء الرحمن ؟
أثابها الله وجعل ماقامت به في ميزان حسناتها
وعوضها الجنه
خياال
شكرا لك
ويعطيك العافية علي المشاركة في حق هذه الفتاة ( المعــــــــجزة) ..
التي لااعتقد ان تلد بطون الآناث مثلها .. في يوماً ما ..!