إلـي متىا ايتها الفتاه .. هذ1 الفجـور
نحن نـوآجه مشكله كبيره ..
داءٌ ليس لهُ دواء
تلك العبائه الملوونه .. وآلآستعرآض
إسميه إستعرآض وعرض وفتنه ذالك الشأإأب المسكين ..
لم يتبقىا سـواه هـو الشأإأب عليه المجئ لهـآ وإكمال لوحتها التشكليله
وإغوائها .. وتلوينها بما يطيب له .. فـ هنىا يطلق عليه ذئب ولكنه
نعم مسكين لـو كُل فتاه ذهبت للـ سوق آو المجمـع التجآري
بلبس محتشم .. لمـآ ظهـر ذالك الذئب .. اللـذي فُتن .. وإغٍري بتلك آلآكأإأياس السود
التي من الخارج الله الله .. ومن الداخل يعلم الله ..
هنا آقف بـ وجه هيئة آلامـر بكل معروف و غض البصر عن بعض مُنكر ..
لطـآلما آحرقني هذ1 السؤال .. حُرقه ..
( أنت يارجل الهيئه .. لماذ1 لا تستوقف تلك الفتاه وتنصحها .. وإن لم تستجب إستوقفها عندك لحين مجئ ولي آمـرها
وآخذ تهعد آو آي إجراء يمنعها من تكرار ذالك ..
وإن كنت تقـول محأإأرم الناس ولآ نستطيع إقافهأ وهـي فتاه .. فـ لماذ1 وضعتم السجأإانأإأت
هنـىا دوورهن فجعلوهن يآخذن دورهن بين هذ1 المجتمع ولآ تكون كـ المنبوذه .. )
نعم سألت آنآ شخصياً أكثر من رجل هيئه هذ1 السـؤال ..
وإنقسمـو لعدة أقسام ..
منهم من آخذني بيدي لـ ذالك الجمس .. و ( محطنـي بتعهد )
ومنهم من آجاب .. لهم تعامل خأإأص ولآ ينبغي لك معرفته ( يعني إطلع من رآسي )
وآلآخـر يتمتم .. ويقول ماذ1 نفعل .. ويتدحرج مبتعداً ..
لآ آشك بعملهم فوالله لولى وجودهم لـ رئينىا آعجب من ذالك ..
ولكن إرحمـوآ ذالك الشااب .. إرحموه ..
فلم آستطيع شراء آي شئ .. وحُرمنىا من آبسط حقوقنا .. وهي التبضع ..
يعلم الله آنـي من الناس الكاارهين لتك المجمعأإأت ..
ولكن لدي إموور تحتم على التوجه لها
هنا آقف وآترك لكم الحديث .. وحلاوة النقأإأش والحـوآر
إختـلآف آلآرآء .. فـ لولى إختـلآف آلآذوآق لـ بأإأرت السلع ..
آخـوكم
ســـلطان ..
العرض الشجري
