على ما نقراءه في هذا المتصفح من أخبار تسر وتفرح كل مسلم غيور
من حماه الفضيله وطالبيها وها هي تحقق انتصارها على الرذيلة
والمتمثله في خلع الحجاب وقتله في معقل من معاقل دعاة الحريه
والتي كانت كالسيل الجارف الذي لا يقف في طريقه أي موانع أو سدود مهما علوها
فوقفت وقفت انتصار تكافح بكل قوة بكل صبروحكمة
فكان الانتصار للشرف والعفاف فنورالحق لن يغطيه خفافيش الظلام