العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
 
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 24-12-2007, 10:28 AM   رقم المشاركة : 1
k.aman
( ود جديد )
 





k.aman غير متصل

Icon3 هيا بنا إلى بر الوالدين ...

"هيا نبر والدينا " " رسالة إلى عاق "
...

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

...
... أخي و أختى فى الإسلام ...
إن ظننت أنك عرفت محتوى الموضوع من عنوانه ...
بكل أسف ... فقد أخطأت..
إن الموضوع أكبر وأهم من ذلك بكثير..
إن قراءتك لهذا الموضوع قد تنقذك من النار إن كنت فيها ولا تعلم..
وقد ترفعك إلى الفردوس الأعلى دون أن تعلم..

لماذا؟؟!!
...
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

...
..ألم تعلم حكم بر الوالدين وهو أنه فرض واجب، وأنه قد أجمعت الأمة على وجوب بر الوالدين وأن عقوقهما حرام ومن أكبر الكبائر؟؟
:

...
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

...
[SIZE="4"].. الوالدان .. وما أدراك ما الوالدان ...
فللّه سبحانه نعمة الخلق والإيجاد..
ومن بعد ذلك للوالدين نعمة التربية والإيلاد.....
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

...
..وأنا أقف في حيرة أمامكم..
مالي أرى في مجتمعاتنا الغفلة عن هذا الموضوع والإستهتار به..
أما علمنا أهمية بر الوالدين..
أما قرأنا قوله تعالى...
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

...
..وقوله تعالى: (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً).النساء:36
ألم نلاحظ أن الله قد قرن توحيده ـ وهو أهم شيء في الوجود ـ بالإحسان للوالدين..
ليس ذلك فقط بل قرن شكره بشكرهما ايضاً..
قال تعالى: (أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ ) لقمان:14
إلى متى سنبقى في التأجيل المستمر للتفكير في برنا لوالدينا..
إلى متى سيبقى الوقت لم يحن للبر؟؟!!..
وكأننا ضمنا معيشتهم أبد الدهر..
وغفلنا عن هذا الكنز الذي تحت أبصارنا ولكننا للأسف لم نره..
أما تفكرنا قليلاً في الحديث التالي:...
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

...
..أما مللنا من التذمر بشأن والدينا..
وكفانا قولاً بأنهم لا يتفهموننا ...
إن الأمر أعظم من هذه الحجج الواهية..
ولنتفكر قليلاً في قوله تعالى:...
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

...
..( ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إليَّ المصير وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون ) لقمان 14-15
يعني حتى لو وصل الوالدان الى مرحلة حثك على الشرك بالله وجب علينا برهما..
ماذا نريد إثباتاً اكثر من ذلك..
ولكن للأسف ...
يمر علينا كل فترة قصة تنافي كل ما سبق ..
تكاد عقولنا لا تصدق..
وتكاد قلوبنا تنفطر من هول ما نسمع..
إنها قصص واقعية للأسف.....
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

...
.. ذكر أحد بائعي الجواهر قصة غريبة وصورة من صور العقوق:
يقول: دخل علي رجل ومعه زوجته، ومعهم عجوز تحمل ابنهما الصغير، أخذ الزوج يضاحك زوجته ويعرض عليها أفخر أنواع المجوهرات يشتري ما تشتهي، فلما راق لها نوع من المجوهرات، دفع الزوج المبلغ، فقال له البائع: بقي ثمانون ريالاً، وكانت الأم الرحيمة التي تحمل طفلهما قد رأت خاتماً فأعجبها لكي تلبسه في هذا العيد، فقال: ولماذا الثمانون ريالا؟ قال: لهذه المرأة؛ قد أخذت خاتماً، فصرخ بأعلى صوته وقال: العجوز لا تحتاج إلى الذهب، فألقت الأم الخاتم وانطلقت إلى السيارة تبكي من عقوق ولدها، فعاتبته الزوجة قائلة: لماذا أغضبت أمك، فمن يحمل ولدنا بعد اليوم؟ ذهب الابن إلى أمه، وعرض عليها الخاتم فقالت: والله ما ألبس الذهب حتى أموت، ولك يا بني مثله، ولك يا بني مثله.
أما عرف هذا الرجل حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "ثلاث دعوات مستجابات لهن، لا شك فيهن، دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالدين على ولديهما".
...
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

...
.. ألهذه الدرجة ..
...
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

...
.. الموضوع خطيييييييييييير ..
وقصة مؤلمة أخرى..
وهذه قصة حصلت في إحدى دول الخليج وقد تناقلتها الأخبار، قال راوي القصة: خرجت لنزهة مع أهلي على شاطئ البحر، ومنذ أن جئنا هناك، وامرأة عجوز جالسة على بساط صغير كأنها تنتظر أحداً، قال: فمكثنا طويلاً، حتى إذا أردنا الرجوع إلى دارنا وفي ساعة متأخرة من الليل سألت العجوز، فقلت لها: ما أجلسك هنا يا خالة؟ فقالت: إن ولدي تركني هنا وسوف ينهي عملاً له، وسوف يأتي، فقلت لها: لكن يا خالة الساعة متأخرة، ولن يأتي ولدك بعد هذه الساعة، قالت: دعني وشأني، وسأنتظر ولدي إلى أن يأتي، وبينما هي ترفض الذهاب إذا بها تحرك ورقة في يدها، فقال لها: يا خالة هل تسمحين لي بهذه الورقة؟ يقول في نفسه: علَّني أجد رقم الهاتف أو عنوان المنزل، اسمعوا يا إخوان ما وجد فيها، إذا هو مكتوب: إلى من يعثر على هذه العجوز نرجو تسليمها لدار العجزة عاجلاً.
نعم أيها الإخوة، هكذا فليكن العقوق، الأم التي سهرت وتعبت وتألمت وأرضعت هذا جزاؤها؟!! من يعثر على هذه العجوز فليسلمها إلى دار العجزة عاجلاً.
.. عقوق .. عقوق .. عقوق ..
وكأنهم نسوا مراقبة الله لهم..
وكأنهم لن يحاسبوا..
إقرأ هذه القصة:
.
..معقول!! . . بعد كل هذا لا تستطيع برهما .... ؟؟ !!






 

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:47 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية