العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
 
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 25-08-2007, 01:27 AM   رقم المشاركة : 1
بسمة شقا
( ود جديد )
 






بسمة شقا غير متصل

ماذا لو اكتشفت(ي) أن حبيبك(تك) يتحول....... ؟

صباح الود
أو
مسا الود لكل ود

اسمحوا لي اني استخدمت تعبير ( يتحول ) يمكن يكون بعيد شوي عن موضوعي بس
مالقيت كلمه تعبر أكثر وبتفهمون لما تقرون الموضوع

حابه اعرف أرائكم في الموضوع اللي بطرحه , وعشان أقرب لكم الفكره بورد لكم
قصه بتساعدكم في أنكم تطرحون أرائكم بموضوعيه أكثر وبحاول اختصر قد ماأقدر
(القصه حقيقيه بكل تفاصيلها وليست من نسج خيالي)


كان حب غير اعتيادي الحب اللي جمع سعد ونوف جمعتهم صدفه غريبه
وكانت بداية معرفتهم ببعض وكانوا تقريبا في نفس السن في ال25 تقريبا
يعني ماكان حبهم حب مراهقين واستمر هالحب 5سنوات ونصف
وطول هالخمس سنوات كان حبهم يزيد يوم عن يوم واعجابهم ببعض
وشوقهم لبعض وتعلقهم ببعض كسروا القاعده اللي تقول كل شي يبدأ
كبير ويصغر كان كل مره يشوفها كأنه يشوفها لاول مره وهي بعد
جمع بينهم تشابه .. لا! تطابق في كل شي في الشخصيه والميول والتفكير
كانت تشوفه أكثر الرجال رجوله وشهامه وجاذبيه وكان يشوفها
أكثر النساء جمال وانوثه وذكاء
طوال الخمس سنين عاشوا حياه مشتركه بمعنى الكلمه عاشوا مع
بعض خطوه بخطوه
تعرضوا لظروف كثيره كان ممكن انها تفرق بينهم وما استسلموا
صارت بينهم مشاكل كبيره لكن حبهم كان اكبر من اي مشاكل
وكل واحد فيهم ماكان يملك الا انه يغفر ويسامح
كان سعد لو فقد نوف يوم واحد تتوقف حياته خلاص لاياكل لا ينام
لايعرف يفكر ولا يتكلم مع احد
و نوف وقتها كله وطاقتها كلها كانت مستنفذتها في ( كيف اسعده؟)


كانت نوف مريضه عندها حاله تشبه الصرع بس كانت عايشه حياتها
طبيعي جدا الا انها كل كم شهر تجيها نوبة الصرع وتبدا تهلوس
وتقول اشياء غريبه وتتصرف تصرفات غريبه بس هالحاله ماكانت
تاخذ دقايق وتنتهي
وسعد كان عارف بتفاصيل حالتها من البدايه وبالنسبه له كان الموضوع
عادي الا انه ماصدف وجاتها نوبة الصرع في حضوره

الين جا اليوم المشؤوم

في هاليوم كانوا متفقين يتقابلون , نوف قضت يومها في الاستعداد لشوفته
وسعد كان يعد الدقايق عشان يمر الوقت ويملي عيونه من حبيبته
وهم في نص جلستهم نوف انتابتها حالة الصرع
تخيلوا وش كان موقف سعد؟

هرب وخلاها

ومن يومها وهذا وجه الضيف حتى مكالمه ماعاد كلمها
سؤال عن حالها وصحتها ماسأل

ارسلها رساله يقول خلاص وانه مصدوم ماكان متوقع ان حالتها كذا
وردت عليه برساله انها بعد مصدومه وماكانت متوقعه ان هذا
بيكون موقفه على الاقل كان يواجه الموقف وبعد كذا ياخذ
قراره ويوصله لها بدون مايجرحها

وبكذا انتها ذاك الحب العظيم .


السؤال : شرايكم في موقف سعد ؟
لو كنت ( كنتي ) في مكانه وش بيكون موقفك ؟
هل كنت (ي) : تتمسك (ين) بالشخص اللي تحبه مهما كانت حالته ؟
أو : تهرب (ين) وتتركه وتنهي العلاقه به نهائي ؟
أو : توقف (ين) جنبه لما يعدي الموقف وبعدها بوقت توصل له قرارك بالانفصال
بطريقه اقل ايلاما له ؟






 

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:06 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية