حينمآ أقطف ورود الكون
كي أهديها لكـ
حينمآ أتجول هنآ وهنآك بحث عنك
وكلي أمل ان اجدك وأهديك بآقة أحلامي
فكم أنا مشتآقه ليديك الحانيه
ولحظنك الدآفيء
وللمسآتك النآعمه
أشتقت لأكون حولك
وعينآك ترقبني
وتبتسم لي
أشتقــــت
نعم أشتقـــت
أشتقت أن يحتضن جسدي من قبلك
فعند مرضي أحتآج اليك
فكم أهلكني الوقت
وأتعبني الأنتظآر
وكم أحس ببرودة الموت في فصل الشتآء
فجسدك كآن يكسيني ويبعد عنيي تلك البرووده
آآآآآهـ
كم هو الشوق مميت
والأنتظآر ألييييييم
والبعد قآتل
نبضآت قلبي زرعت لك الزهور تنتظر عودتك
وفرشت الدرب من وريقآتهآ تنتظر عوودتك
تعبت الأيآم
تمضي هكذآ بدون لون أو شيء مآ يغير ذلك الروتين
تعبت نعم تعبت
عوودي ألي
لاتحرميني ظلك أكثر
فكم أحتجت لك أكثر وأكثر
مآذنبي ان تتركيني هكذآ
مـآذآ كان فعلي
كي أحصد هذآ
تعبت أمي وأشتقت لوجودك
كي يملي علي الدنيآ سعاده
حبيبتك
مـ الشوق ـلاك