؛ مالا تعرفونهـ عني ... أنا من تدقُّ على باب الرجاء في مثابرةٍ دون كلل أو ملل.. كنقّار خشب.. حتى إذا من الإجهاد غلبني الإعياء أظل أدقُّ مغمضت العينين.. قد ينفتح الباب في أية لحظة.. ويتحقق الأمل ؛