لَقَد ذَكَرْت فِي كَلَامِك وَقُلْت لَا حَيَاء فِي الْدِّيْن وَهَذَا خَطَأ !
فَالَحَيَاء شُعْبَة مِن الإِيْمَان
أَنَا بِرَأْيِي لَا حَيَاء فِي الْعِلْم
يَقُوْل صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم (الإِيْمَان بِضْع وَسَبْعُوْن أَو بِضْع وَسِتُّوْن شَعْبِه فَأَفْضَلُهَا قَوْل لَا إِلَه إِلَا الَلّه وَأَدْنَاهَا إِماطِه الْأَذَى عَن الْطَّرِيْق وَالْحَيَاء شُعْبَة مِن الإِيْمَان) .
وَالْعَيْب الاصَلَى فِي ذَلِك هُو الْمُجْتَمَع بِشَكْل عَام وَالْعَادَات وَالْتَّقَالِيْد الْمُتَوَارَثَة مُنْذ حِيْن مِن الْزَّمَن عِنْدَمَا غَادَر الْنَّاس عِبَادَة الْلَّه وَاتَّجَهُوا الَى عُبَادَة مَلَذَّاتُهُم الْشَّخْصِيَّة بِكُل اصْنَافْهَا وَصُوَرِهَا ،،
× أَيْن هِي عِفَّة الْرَّجُل ؟
فَأَنَا أَرَى عِفَّتُه فِي كَرْم أَخْلَاقِه وَصَدَق لِسَانْه
دَوْمَتَي مُمَيِّزَه يْ نَقَاء
s a r a h