عرض مشاركة واحدة
قديم 13-06-2014, 02:23 AM   رقم المشاركة : 427
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

مواليـــــــــــــــد
ولادة عالم البصريات الإنكليزي توماس يونغ
فى مثل هذا اليوم 13 من يونيو سنة 1773
ولد عالم البصريات الإنكليزي
توماس يونغ (توفي عام 1829)
طور النظرية البصرية التي وضعها
أوغسطين جان فرينيل (1788 - 1827)،
ودرس الآثار الفرعونية في مصر
وحقق تقدماً مهماً حين بدأ في 1814
يدرس الكتابة الهيروغليفية في "حجر رشيد"
وفك لغزها خلال سنوات.

1584 - مياموتو موساشي، ساموراي ياباني.
1773 - توماس يونج، عالم إنجليزي في علم المصريات والفيزيولوجيا والفيزياء.
1831 - جيمس كليرك ماكسويل، عالم فيزياء إسكتلندي.
1865 - ويليام بتلر ييتس، شاعر أيرلندي حاصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1923.
1870 - جول بورديه، طبيب بلجيكي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1919.
1884 - آنتون دريكسلر، سياسي ألماني نازي.
1887 - علي الكسار، ممثل مصري.
1911 - لويس ألفاريز، عالم فيزياء أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1968.
1928 - جون فوربس ناش، عالم رياضيات واقتصادي أمريكي حاصل على جائزة نوبل في العلوم الاقتصادية عام 1994.
1933 -فؤاد المبزع، رئيس تونس.
مها صبري، مغنية وممثلة مصرية
1937 - إريك ريبيك، لاعب ومدرب كرة قدم ألماني.
1944 - بان كي مون، أمين عام الأمم المتحدة.
1953 - تيم ألين، ممثل أمريكي.
1964 - كاثي بورك، ممثلة إنجليزية.
1966 - غريغوري بيرلمان، عالم رياضيات روسي.
1974 - تاكاهيرو ساكوراي، ممثل أداء صوتي ياباني.
1977 - تميم البرغوثي، شاعر فلسطيني.
1980 -داريوس فازيل، لاعب كرة قدم إنجليزي.
فلورينت مالودا، لاعب كرة قدم فرنسي.
1981 - كريس إيفانز، ممثل أمريكي.



وفيــــــــــــات
وفاة الشاعر الكبير أحمد محرم

فى مثل هذا اليوم 13 من يونيو 1945م
توفى الشاعر الكبير أحمد محرم أحد فحول الشعر العربي في العصر الحديث ويعد أحمد محرم من شعراء مدرسة "البعث والإحياء" في الشعر العربي التي حمل لواءها محمود سامي البارودي، ثم تبعه أحمد شوقي وحافظ إبراهيم وأحمد نسيم، الذين أدوا دورهم القوي في تجديد الديباحة الشعرية، وإعادتها إلى بهائها السالف في عهد الشعراء الكبار كأبي تمام والبحتري والمتنبي.


عاش أحمد محرم حياته في مدينة دمنهور بعيدًا عن أضواء العاصمة، مترفعًا عن السير في ركاب الحاكمين والوزراء، أو التزلف إلى أصحاب الجاه والسلطان، وكانت فيه عفة وإباء، فلم يمدح ملكًا، أو يتملق رئيسًا أو يعرف في الحق لينا.

وكان لفروقه من الشهرة وبعده عن القاهرة، واعتزازه بنفسه وكرامته أثر في ألا يأخذ ما يستحقه من التقدير والتكريم في الوقت الذي تمتع من هو أقل منه موهبة وعلما بالشهرة العريضة وملأ الدنيا ضجيجا.

ويبقى لأحمد محرم أنه يمثل الفريق الجاد من أدباء الأمة وشعرائها الذين يوجهونها ويأخذون بزمامها إلى الخُلق والمثل العليا وكرائم الفعال، فيعلن في صراحة أنه اتخذ من كتاب الله إماما يأتمر بأوامره ويحيد عن نواهيه، فيقول:

أقول لصاحبي ـ وعاهداني** كتاب الله بينكما وبيني
فكونا صادقين ولا تخونا** فإن لنا لإحدى الحسنيين
ولست ببائع نفسي وديني** ولو أوتيت مُلك المشرقين
لهذا سلطة ولتلك أخرى** فما بالي وبال السلطتين

اغتيال الدكتور يحيى المشد
في مثل هذا اليوم 13 يونيه عام 1980
وفى حجرة رقم 941 بفندق الميريديان بباريس عُثر على الدكتور يحيى المشد جثة هامدة مهشمة الرأس ودماؤه تغطي سجادة الحجرة.. وقد أغلق التحقيق الذي قامت به الشرطة الفرنسية على أن الفاعل مجهول!! هذا ما أدت إليه التحقيقات الرسمية التي لم تستطع أن تعلن الحقيقة التي يعرفها كل العالم العربي وهي أن الموساد وراء اغتيال المشد..

والحكاية تبدأ بعد حرب يونيه 1967 عندما توقف البرنامج النووي المصري تماما، ووجد كثير من العلماء والخبراء المصريين في هذا المجال أنفسهم مجمدين عن العمل الجاد، أو مواصلة الأبحاث في مجالهم، وبعد حرب 1973 وبسبب الظروف الاقتصادية لسنوات الاستعداد للحرب أعطيت الأولوية لإعادة بناء المصانع، ومشروعات البنية الأساسية، وتخفيف المعاناة عن جماهير الشعب المصري التي تحملت سنوات مرحلة الصمود وإعادة بناء القوات المسلحة من أجل الحرب، وبالتالي لم يحظ البرنامج النووي المصري في ذلك الوقت بالاهتمام الجاد والكافي الذي يعيد بعث الحياة من جديد في مشروعاته المجمدة.

البداية في العراق
في ذلك الوقت وبالتحديد في مطلع 1975 كان صدام حسين نائب الرئيس العراقي وقتها يملك طموحات كبيرة لامتلاك كافة أسباب القوة؛ فوقّع في 18 نوفمبر عام 1975 اتفاقاً مع فرنسا للتعاون النووي.. من هنا جاء عقد العمل للدكتور يحيى المشد العالم المصري والذي يعد من القلائل البارزين في مجال المشروعات النووية وقتها، ووافق المشد على العرض العراقي لتوافر الإمكانيات والأجهزة العلمية والإنفاق السخي على مشروعات البرنامج النووي العراقي


والدكتور يحيى أمين المشد من مواليد عام 1932، قضى حياته في الإسكندرية، وتخرج في كلية الهندسة قسم كهرباء، جامعة الإسكندرية عام 1952، بُعث إلى الاتحاد السوفيتي؛ لدراسة هندسة المفاعلات النووية عام 1956، ثم أسند إليه القيام ببعض الأبحاث في قسم المفاعلات النووية بهيئة الطاقة النووية في مصر، وسافر إلى النرويج عامي 63 و1964 لعمل بعض الدراسات، ثم انضم بعد ذلك للعمل كأستاذ مساعد ثم كأستاذ بكلية الهندسة بجامعة الإسكندرية.

وأشرف الدكتور المشد في فترة تدريسه بالكلية على أكثر من 30 رسالة دكتوراه، ونُشر باسمه خمسون بحثاً علميًّا، تركزت معظمها على تصميم المفاعلات النووية ومجال التحكم في المعاملات النووية، وكعادة الاغتيالات دائما ما تحاط بالتعتيم الإعلامي والسرية والشكوك المتعددة حول طريقة الاغتيال.
أول ما نسبوه للمشد أن الموساد استطاع اغتياله عن طريق امرأة ليل فرنسية، إلا أنه ثبت عدم صحة هذا الكلام؛ حيث إن "ماري كلود ماجال" أو "ماري إكسبريس" كشهرتها –الشاهدة الوحيدة- وهي امرأة ليل فرنسية كانت تريد أن تقضي معه سهرة أكدت في شهادتها أنه رفض تمامًا مجرد التحدث معها، وأنها ظلت تقف أمام غرفته لعله يغيّر رأيه؛ حتى سمعت ضجة بالحجرة.. ثم اغتيلت أيضاً هذه الشاهدة الوحيدة.

كما تدافع عنه وبشدة زوجته "زنوبة علي الخشاني" حيث قالت: "يحيى كان رجلا محترما بكل معنى الكلمة، وأخلاقه لا يختلف عليها اثنان، ويحيى قبل أن يكون زوجي فهو ابن عمتي، تربينا سويًّا منذ الصغر؛ ولذلك أنا أعلم جيدًا أخلاقه، ولم يكن له في هذه "السكك" حتى إنه لم يكن يسهر خارج المنزل، إنما كان من عمله لمنزله والعكس…".

وقيل أيضاً: إن هناك شخصاً ما استطاع الدخول إلى حجرته بالفندق وانتظره حتى يأتي، ثم قتله عن طريق ضربه على رأسه، وإذا كان بعض الصحفيين اليهود قد دافعوا عن الموساد قائلين: إن جهاز الموساد لا يستخدم مثل هذه الأساليب في القتل؛ فالرد دائماً يأتي: ولماذا لا يكون هذا الأسلوب اتُّبع لكي تبتعد الشبهات عن الموساد؟!

ودليل ذلك أن المفاعل العراقي تم تفجيره بعد شهرين من مقتل المشد، والغريب أيضا والمثير للشكوك أن الفرنسيين صمّموا على أن يأتي المشد بنفسه ليتسلم شحنة اليورانيوم، رغم أن هذا عمل يقوم به أي مهندس عادي كما ذكر لهم في العراق بناء على رواية زوجته، إلا أنهم في العراق وثقوا فيه بعدما استطاع كشف أن شحنة اليورانيوم التي أرسلت من فرنسا غير مطابقة للمواصفات، وبالتالي أكدوا له أن سفره له أهمية كبرى.

السياسة والصداقة

الغريب أنه بعد رجوع أسرة المشد من العراق؛ قاموا بعمل جنازة للراحل، ولم يحضر الجنازة أي من المسئولين أو زملاؤه بكلية الهندسة إلا قلة معدودة.. حيث إن العلاقات المصرية العراقية وقتها لم تكن على ما يرام بعد توقيع اتفاقية كامب ديفيد، وأصبحت أسرة المشد الآتية من العراق لا تعرف ماذا تفعل بعد رحيل المشد، لولا المعاش الذي كانت تصرفه دولة العراق والذي صرف بناء على أوامر من صدام حسين مدى الحياة (رغم أنه توقف بعد حرب الخليج).. ومعاش ضئيل من الشئون الاجتماعية التي لم تراع وضع الأسرة أو وضع العالم الكبير.
الأحداث!! وبقي ملف المشد مقفولاً، وبقيت نتيجة التحريات أن الفاعل مجهول.. وأصبح المشد واحداً من سلسلة من علماء العرب المتميزين الذين تم تصفيتهم على يد الموساد.. وما زال المسلسل مستمراً..!!

وفاة الملك السعودي خالد بن عبد العزيز
فى مثل هذا اليوم13 من يونيو 1982م
توفى الملك السعودي "خالد بن عبد العزيز"، الذي تولى الحكم في السعودية بعد استشهاد أخيه الملك "فيصل" عام 1975م، واستمر خالد في الحكم حتى عام 1982م، وهو من مواليد 1913م، وهو خامس أولاد الملك "عبد العزيز آل سعود".

1036 - الظاهر لإعزاز دين الله، الخليفة الفاطمي السابع والإمام السابع عشر من أئمة الشيعة الإسماعيلية.
1231 - القديس أنطونيو، قديس كاثوليكي.
1972 - جورج فون بيكيسي، عالم فيزياء حيوية هنغاري حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1961.
1978 - طوني فرنجيّة، سياسي لبناني.
1986 - بيني غودمان، عازف موسيقى جاز أمريكي.
1987 - جيرالدين بيج، ممثلة أمريكية.
2007 - وليد عيدو، سياسي لبناني.
2008 - سعد أردش، ممثل ومخرج مصري.
2009 - فتحي يكن، داعية إسلامي وسياسي لبناني.


أعياد ومناسبااات
عيد القديس أنطونيو من لشبونة






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة