[الاصدقاء]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت السحاب،؛ موضوع قيم أستاذي الفاضل ومنذ مبطي لم نرى لك مواضيع وكأنك هجرت المكان لكن الحمدلله على عودتك تقبل مشاركتي البسيطه لعلي لم اذهب بعيداً عن محتوى موضوعك أذا أحب عبد عبد في الله ...يظلهم الله يوم لاظل الاظله محبة الله اعظم واشمل لان في البلاء مطهره لذنوب قد اقترفها الشخص ولايعلم مدى عقابها فرب كلمة تسقط صاحبها في الدرك الأسفل من النار. وعلاقة محبة الله للعبد ان يسخر له اشخاص يحبونه في الله فيكونون عون له في هذه الحياة ورفقة في الجنة بمشيئة الله لك جزيل الشكر

.
.
.
اهلا بالشخصية .. والرمز العملاق بالود
.
حتما، تشرف الموضوع بمشاركتك وحضورك
.
.
.
وبالفعل، غبت غيبة من ما كان ليعود
.
لكن، ..
.
اكيد مشيئة الله اعادتني،

.

ثم اكراما لصداقة ومعزة

.

وانتي عارفة ايش يقول المثل؟

.

.. "لاجل عيون، .. تكرم بلد"
.
.
وما كان اجمل من العودة، الا ..
.
لقيا وجود الندماء الكرماء شرواك
.
.
.
خاصة، في وقت ما بقي فيه احد
.
الامر، .. المدعاة، ..
.
لفضول معرفة سبب بقائك .. وقد رحل الجميع
.
.
يمكن ما هو وقته هالسوال
.
.. ولا مكان الاجابة عليه
.
لكن، .. اتطلع ..
.
في وقت ما، .. في مكان ما، ..
.
ان استمع اليك
.
.
.
.
طيب، .. عودة لموضوعنا ..
.
.
حقيقة، .. بقدر ما اجابتك .. سامية .. وجميلة ..
.
حتى لاكاد اقول .. انها مثالية
.
لكن، ما اخفيك ..
.
توقعت اسمع اجابات في الموضوع .. عن حب الدنيا
.
وليس الحب السماوي .. في الله
.
يمكن، ..
.
لان الحب في الله .. مفرغ من ..
.
النقاش فيه
.
.. ، هو اقرب للملائكية
.
.
.
ونحن يا فاضلة ..
.
، وكما تعلمين، .. ضحايا فتنة الدنيا
.
وما ادراكي - وانتي تدري - عن الدنيا
.
.
.
.
على اية حال، ..
.
ذكرني ردك .. بقصة حب امراة العزيز ليوسف عليه السلام
.
وكيف بعد ان دارت الايام ..
.
وجمع الله بينهم بالحلال ..
.
ثم بعد فترة عاتبها يوسف على تغير الحال منها
.
وردها : بان شغلها حب الله .. عن حب يوسف
.
.. ، سبحان الله
.
.
.

سبب ابتلاء الله لم يحب، اذا ذاكرتي ما تخوني ..

.

مذكور في سياق ومضمون نفس الحديث

.

وهو سبب الاهي .. وسماوي

.

بين خالق .. ومخلوق

.

، جميل جدا في معناه ومغزاه

.

اسمحي لي تاجيل التطرق اليه .. لوقت لاحق في الموضوع

.

.

.

.

اود اشكر لك كريم حضورك

.

اود اشكر لك اثراء الموضوع بمشاركتك القيمة والجميلة

.

اود اشكر لك كريم إخائك وكلامك الطيب

.

.

تقبلي ..

.

احلى الاماني .. واصدق الدعوات

.

.

.