أتنفس لوحه تبروز ليلي المنسدل على بقايا صور فكريه
.
(نسجت) من أحداق التلفيق
.
لإبداء أتحسس ثورة مكاني (الناعس)
.
ولأبعد عن مزاجيه دواخل تختال (لتدنس) الماضي
.
واستلقى في أركان محيط تلك الثورة لأنسج حروفي وأقول :
.
لازلت ازمل (غيابك) بذكراك
.
ولازالت يداك تتلاعب بـ(خفايا) نظراتي
.
فـ(متى) تنتهي أسئلتي المظلمة ببعدك ؟
.
ومتى أحسك تلقني الكلمات ؟
.
لأعزف صباحاتي من حضور ثغرك
.
واهرب من تكدسات ما أنا عليه !!!
*** ناصر عبدالله ***
توجد المستحيل لنا بفكره
وهذا سر تميز صفحاتك
.
دمت بود لي ولنا
*
*
*
قبل الرحيل
الحديث عنك في أروقتي (يجعلك) دوما معي
.
.
.
.
.
.
.
.
بوح الإمبراطور ( الليل هو الهزة الكونية التي تشعل خوفي وقلقي حينما لاتكون )