.
.
.
.
.
.
الاخت الكريمة الفاضة/ بنت السحاب
اتفق معك، على قولة اخوانا بالخليج، "إمية بلإمية"
احد الكلمات المفتاح لتحقيق المضوع هي ..
يعني ما هو شرط يكون مثالي من البداية
، وانما بالتدريج ومع مر الوقت .. يطور
سواء في اختيار اللعبة، او المكان، او الزي
.
وان كان حتجدينا، مع كلام – وفلسفة - الناس ..
في الموقف من قصة جحا مع غلامه وحماره،
اللي ما تركوه الناس من كلامهم ..
اذا ركب هو الحمار وخلى الغلام يمشي
، او اذا ركب الغلام وهو مشي
، او اذا كلاهما مشي .. وجروا الحمار وراءهم !
.
مجرد قبول الفكرة كبداية .. في حد ذاته يعتبر انجاز كبير
.
.
تجربة المَدرسة الخاصة اللي نقلتها لنا ..
جدا جميلة لموضوعنا ومفيدة
.
زي اختيارهم الحصة الاخيرة للرياضة ..
عشان البنات – بعرقهم – من الملعب عالبيت على طول
وكدا برضو تجاوزوا موضوع عملية تغير الملابس بالمدرسة
وتهيئة المكان والاسلوب المناسب لذلك
.
وان كان بخصوص الوقت المثالي والانسب للرياضة، ..
خلي المثالية والنموذجية لبعدين .. تجي مع الوقت
.
.
كنت احب اسمع رايك في مشهد ..
المعلمة والبنات في ملابس الرياضة؟
اعجز عن شكر كريم متابعتك واكرامنا بمشاركاتك
.. ، لا حرمناك .. ولا عدمناك
تحياتي .. وامتناني
.
.
.
.
على الهامش :
تعرفت اليوم على جانب ايجابي للنرفزة،
.. وهو انها تخلي الواحد يصير يكتب بالفصحى
.
.
.