وبين ظفائريْ التي أغُذيها بعشقك وبين رشق حنيني خلف شارتكَ أسقطُ كالمطر أنوثةً تعزفُ جنوناً في مدونةِ التاريخ يربُت على كتفيْ رحيقُ هذيان ويعزفنيْ العشقُ على وترهِ السبعون من أنا قبلكَ ؟! وكيف كُنتُ لولاك ..!!