سـ أحبٌك مَنِ جدَيِد
لكَِن علَى طريَقتِي وَ بـِ جنوٌوُوُنِي الِذي لَم تعرفِه مِن قبَل
سـَ أعلٌمكَ كُل الخَراِئط المقُتاِدهـ اِلىَ قلُبِي
سـَ أرسُِم لكِ منَِ طيَفِي قلأَدهـ تضعُها فِي قلُبك وَ مِن مفَاتِن وجَهِي صوُرِهـ لـِ تحفُرهَا فِي عقُلك
كَِي لاِ ترحلَ مجٌدِداًُ
سـَ اغُيِر كُل لِواَِئح الطُرِق القَديِمه وَ اكتُبِها مِنَ جدَيِد
فقَطِ لـِ يكُن قلبَيِ بـِ خيَر . . وَ هوُ بـِ قربٌك
.
.