أهلاً بكِ وأطروحتك .. لست من آل الدار .. فقط كنت ذا يومٍ هنا ولي أطلالٌ أعود لها بين حينٍ وآخر
لموضوعك ياصديقتي أهميّةٌ لديّ خصوصاً بعد تمكن البربر وأعني بهم "الليبراليين" الأشد دنسا من اليهود بنظري بمجتمعنا
ليس لهم قيمةٌ أو ثقل ولكن بسبب أو بآخر هم قلّة ومدعومون .. نختلف بالداعم ونتفق وأعلمه ولكنهم مدعومون ومنفّذ قولهم
كيف ..؟ / من داعمهم .. بمجرّد إستنتاجات عاقل بسيطة ستعلمونْ الأمر جيّداً
موضوعك وتناقض وضعتيه ليس صواباً بنظري بل ليتك تعودين للتناقضات الأولية التي تجاوزها البربر بدعم الداعم الأول لاوفقه الله
حين التوظيف الأول المختلط كان هناك دعاوى ان الفتاه الافضل لها ان تطببها فتاة كأن "البربر" يستذكون علينا وهم أضحوكة أوليست الفتاه التي ستطبب ستكون بين رجال طوال عملها ؟!!
إذا هم يبحثون عن عفة مريضة لدقائق بموظفة لساعات هذا أم التناقضات والهبل والنقيصة بنظري
وبذات السياق البائعه وقضية الحيا للزبونة التي ستقف خمسة دقائق ليعرضو بائعه لساعات مرغمة .. هذا التناقض الأصلـي قبل تناقضك الذي وضعتيه
من مبدأ العمل ماذا كان عذرهم ..؟!!
وتعلمين الصحة ونظام الصيدليات على سبيل المثال لا الحصر بأنه صيدلية فتاة وصيدلي رجل بالصيدلية الواحده إجباري .. إلخ .. إلخ
هي معادلات متوازنة [بطالةٌ ففقرٌ فتوفير وظائف نسائية "فقط " وسيرضخ الجميع] إلخ إلخ
إستراتيجية لتحقق علامات الساعه التي لايكذبها إلا بربري لايفقه من العلم شيئاً
نستذكر بعضها .. كثرة الزنا .. كثرة الفساد .. الماسك على دينه كممسك الجمر .. ظهور الفحش والتفاحش .. غربة الدين .. إلخ إلخ
تأملي ماذا يقول الرسول بآخر الزمان انه سيحدث ولازال يتشدق لنا البرابرة بأنه زمن الإصلاح وزمن التطور إلخ من غياهب ظلامهم وظلمتهم
خلاصة القول المختلطة برضا اصمت عنها بوجهة نظري .. والمختلطة مغصوبة وكأنها مرمية على جرف نار تخشى وتدعو الله ان يفرج كربها وتدعو على من وضعها بهذا عفيفة مجبورة
هذا برايي المجمل
ليس شكاً أو عدم ثقة ولكن أكان الرسول حينما نهى عن الخلوة يشك بالمؤمنات والمؤمنين ..؟
فالمجبورة صدقاً وتضل تشعر انها مجبورة هذه مجبورة تعمل وتدعو الله فك كربها .. اما الراضية وتراه صواباً فعن نفسي ألزم الصمت خيراً لي
ذات يوم كنت بأحد المستشفيات فرأيت ممرضة وانا اشجع العفيفات عادةً وأتساعد معهن وأحب أن أراهن قويات ثقة وشخصية وأنفة
وأألمني أحداهن تتحدث بصوت خافت للطبيب حتى انه اقترب منها ليستمع لما تقول
هي تظنة حياء جاهله لاتعلم ان الصوت اللين محرم وعورة .. بل إجهري بصوتك وكوني واثقه بنفسك وإتخذي إجراءات مع كل فاسق لكي لايطمع من بقلبه مرض
أختم بتأمل تأملته مؤخراً :
منذ زمن وأنا أقرأ حديث أكثر أهل النار النساء , وفتنة النساء
فتنة النساء ألا ترون أن حديثنا بين تحليل وتحريم هو الفتنة المقصودة ..!
أما أكثر أهل النار .. أولا ترون أن حقوق المرأة المزعومة حتى أنها أنكرت بعض الآيات .. تشعركم بأن اغلب النساء أصبحن مفتونات بالحياة الدنيا ..!!
علمت انه ماكان الله ليظلمهن إلا بعملهن
[إلا من رحــم ربي]
وقد ينزعج إحداهم من التذكير وليتأمل معي "الذكرى تنفع المؤمنين" ولنراجع إيماننا ومنفعتنا من التذكير هل يزعجنا , [color="rgb(139, 0, 0)"]يشعرنا بالنقص
, [color="rgb(139, 0, 0)"]يحسسنا بالنفع [/color]
[color="rgb(139, 0, 0)"]خاتمة[/color]
ليس كل ممرضة ليست عفيفة فبهن المجبرات أجبرهن أحدهم بخطط لتفعيل الفقر وشح وظائف الرجال فإما الوظيفة او الفقر والذل ولكن تضل تنظر لعفتهن فتعرفها بمنطقها
وبدعواتها بخلوها بربها وبدفاعها عن محللين الاختلاط من عدمه
والضرورة تبيح المحظورة ولاخوف على من تخاف الله أما الزواج
فثقي أني لي عرض لايرخصه مسؤول بقرارت تخصهم لاتخص عرضي .. وسيكون أحد شروطي أن أكفها وأعفها
وبما ان جوابي أن المغصوبة عفيفة .. فلن يغصبها صانع فقر وهي زوجتي ولو إستطعت امنت لها عملها
[color="rgb(139, 0, 0)"]لاحظي [/color]/ لاانزع العفة من كل ممرضة .. ولكن من ترتضيه وتدافع عنه هي تستسهل حدود الله بنظري
وربما تنكر حديث العطر زنا لااود الدخول بتفاصيل التفاصيل
كتبت بأحد تغريداتي بتويتر
من كانت تخشى العيب والمجتمع والعادات والتقاليد فهاهي العادات والتقاليد والعيب ينحر .. ومن كانت تخشى الله فإن الله حيٌ لايموت ..!
وكتبت
أكبر تحدي بهذا الزمن هو المجاهرة بالإلتزام بالدين
وذكرت من علامات الساعه واحدة / المؤمن بالقبيلة أشد من النقد
ونصحت بحديث علماء على أبواب جهنم .. إلزمو جماعة المؤمنين وإمامهم
أكتب بلا تنقيح بعجل فإقرؤوني بعجل أيضاً "ولاتدئّوا"
وربما حديثي هذيان على شمال الأرقـــام المهم كتبت ماكتبت
ولكم التحايا وأعظمها
المرسل / صديقكم
[/color]