حدث فى مثل هذا اليوم .. 12 يونيو .. حزيران ..
أحــــــــــــــــــداث
عبد الرحمن بن مروان ينتصر على القوات الأندلسية في بطليوس
فى مثل هذا اليوم 12 من يونيو 876م انتصر الثائر عبد الرحمن بن مروان الجليقي على القوات الأندلسية في منطقة بطليوس، ويأسر قائد الأندلسيين هشام بن عبد العزيز. والجليقي هو أحد الثائرين في بطليوس، ابتدع دينا جديدا يعد خليطا بين الإسلام والنصرانية، وقد سانده النصارى لإضعاف شوكة المسلمين في الأندلس.
غزوة ذات الرقاع
فى مثل هذا اليوم 12 من يونيو 626م
وقعت غزوة ذات الرقاع، وفيها خرج النبي صلى الله عليه وسلم في جمع من أصحابه إلى "نجد" يريد قتال بني محارب وبني ثعلبة من غطفان، لما بلغه أنهم يجمعون الجموع له.
نابليون بونابرت يقوم بغارة مفاجئة على مالطا
فى مثل هذا اليوم 12 من يونيو 1798م قام القائد الفرنسي نابليون بونابرت بغارة مفاجئة على مالطا، وينهي دولة فرسان مالطا وذلك أثناء حملته على مصر.
مذبحة ضد اليهود في مدينة بياليستوك
فى مثل هذا اليوم 12 من يونيو 1906 م ارتكب الروس مذبحة ضد اليهود في مدينة "بياليستوك" الواقعة على بعد 100 ميل شمال وارسو، واستمرت هذه المذبحة عدة أيام.
ريتشارد نيكسون يقوم بزيارة للقاهرة
فى مثل هذا اليوم 12 من يونيو 1974م قام الرئيس الأمريكي "ريتشارد نيكسون" بزيارة للقاهرة، كانت تستهدف إزالة الركود في العلاقات المصرية- الأمريكية المقطوعة منذ عهد الرئيس "عبد الناصر".
مارجريت تاتشر تفوز برئاسة الوزراء للمرة الثالثة
فى مثل هذا اليوم 12 من يونيو1987م
فازت مارجريت تاتشر برئاسة الوزراء في بريطانيا للمرة الثالثة عن حزب المحافظين، وتاتشر من مواليد 1925م، وحصلت على درجتين علميتين في الكيمياء والقانون، ودخلت معترك الحياة السياسية وعمرها 44 عاما كوزيرة للتعليم، ثم انتخبت رئيسة لحزب المحافظين 1975م، وكانت أول امرأة ترأس الحزب، ثم رأست الوزارة 1979م، واستمرت فيها 11 عاما، حتى استقالتها 1990، بسبب خلافات داخل حزبها، ثم حصلت على لقب "لورد" 1992م.
اتحاد الاذاعة و التلفزيون يوقع عقدا مع شركة عربسات
فى مثل هذا اليوم12 من يونيو 1990
وقع اتحاد الاذاعة و التلفزيون عقدا مع شركة عربسات لاطلاق قناة فضائية مصرية بدأ ارسالها فى اول نوفمبر 1990 مقابل 12 مليون دولار كايجار سنوى و بدا ارسالها الرسمى فى 12 ديسمبر 1990 لتدخل مصر عصر البث المباشر بالاقمار الصناعية بـ 13 ساعة يوميا بدأ الارسال المنتظم للقناة الفضائية و زاد الى 19 ساعة فى يوليو 1993 عقب اجتماع وزراء الاعلام العرب بالقاهرة و فى اول يوليو 1994 اصبح ارسال القناة على مدار ال24 ساعة يتم بثها من خلال 7 اقمار لتغطية جميع انحاء العالم .
مواليـــــــــــــــد
1827 – يوهانا شبيري، كاتبة سويسرية.
1897 – أنطوني إيدن، رئيس وزراء المملكة المتحدة.
1899 – فريتس ليبمان، عالم كيمياء حيوية ألماني / أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1953.
1908 – أوتو سكورزيني، ضابط نمساوي في جهاز وحدات النخبة النازية س س.
1924 – جورج بوش الأب، الرئيس الولايات المتحدة الواحد والأربعون.
1942 – أحمد أبو الغيط، وزير خارجية مصر.
1948 – محمد عبده، مغني سعودي.
1953 – نجيب الإمام، حكم كرة قدم تونسي.
1957 – جمال الغندور، حكم كرة قدم مصري.
1960 – حسن جوهر، أكاديمي وسياسي كويتي..
1973 – ميتسكي سايغا، ممثلة أداء صوتي يابانية
1976 – توماس سورينسن، لاعب كرة قدم دنماركي..
1992 – فيليب كوتينهو، لاعب كرة قدم برازيلي.
وفيـــــــــــــــات
وفاة الأديب المصري
الكبير أحمد حسن الزيات
فى مثل هذا اليوم 12 من يونيو 1968م
توفى الأديب المصري الكبير
"أحمد حسن الزيات" أحد أئمة اللغة والبيان
في الأدب العربي، وصاحب مجلة "الرسالة"
ولد في 2 من إبريل 1885م،
ونشأ في أسرة متوسطة الحال، تعمل بالزراعة، وكان لوالده نزوع أدبي، وتمتّعت أمه بلباقة الحديث وبراعة الحكي والمسامرة، تلقى الصغير تعليمه الأوّلي في كُتّاب القرية، وهو لا يزال غضًا طريًا في الخامسة من عمره، فتعلم القراءة والكتابة، وأتمّ حفظ القرآن الكريم وتجويده، ثم أرسله أبوه إلى أحد العلماء في قرية مجاورة، فتلقى على يديه القراءات السبع وأتقنها في سنة واحدة.
الزيات في الأزهر
التحق الزيات بالجامع الأزهر وهو في الثالثة عشرة من عمره، وكانت الدراسة فيه مفتوحة لا تتقيد بسن معينة، أو تلزم التلاميذ بالتقيد بشيخ محدد، وإنما كان الطلاب يتنقلون بين الأساتذة، يفاضلون بينهم، حتى إذا آنس أحدهم ميلاً إلى شيخ بعينه؛ لزمه وانصرف إليه.
وظل الزيات بالأزهر عشر سنوات، تلقى في أثنائها علوم الشريعة والعربية، غير أن نفسه كانت تميل إلى الأدب، بسبب النشأة والتكوين، فانصرف إليه كليةً، وتعلق بدروس الشيخ "سيد علي المرصفي" الذي كان يدرّس الأدب في الأزهر، ويشرح لتلاميذه "حماسة" أبى تمام، وكتاب "الكامل" للمبرّد، كما حضر شرح المعلقات للشيخ محمد محمود الشنقيطي، أحد أعلام اللغة البارزين.
وفي هذه الأيام اتصل بطه حسين، ومحمود حسن الزناتي، وربطهم حب الأدب برباط المودة والصداقة، فكانوا يترددون على دروس المرصفي الذي فتح لهم آفاقًا واسعة في الأدب والنقد، وأثّر فيهم جميعًا تأثيرًا قويًا، وكانوا يقضون أوقاتًا طويلة في "دار الكتب المصرية" لمطالعة عيون الأدب العربي، ودواوين فحول الشعراء.