هيه ...
.
.
.
.
.
.
.
أنتم ...
.
.
.
.
.
.
.
.
ما الذي تفعلونهُ هنا ....
أتعزفون بحروفكم أوهاماً أم تعزفون بها نغم الوفاء ....
في كل ألف واحد ...
فلا عادت من خواطر ولا عادت من كتابات ...
سـ أحرق جميع أوراقي في هذا المنتدا ...
لأنها قد جعلت مني جسداً بلا روح ...
لم أشعر قط بالخذلان إلا هنا ... نعم هنا ...
فلا عادت من حروف وهمٍ رسمت بخيوط الخيال ...
من ينسج أفضل الأبيات من يرسم أجمل العبارات ...
لكن بدون وهم ...
إذا وجد هذا الكاتب ...
سـ أعود لأُجدد اللقاء ...