[عزتي راس مالي]

وربي لما كتبت هالابيات كنت مشتاق لها موووووووووووووووووووت.. وسمعت صوتها واشتقت لها اكثر بعد .....

	يا صوتها ياللي تحرك فيني الاشواق.. تنسيني عنا الدنيا ومشاكلها وبلاويها ! ياصوتها لاتحرك شي ترا خلقه انا مشتاق.. لضمتها لضحكتها لسوالفها وحكاويها ! وما انسى شفتها يوم اسقتني حلو ارياق.. لشفتها بعد عمري ابيع الدنيا وش فيها ! انا من شفتها بعيني دريت ان حبها سراق.. سرق قلبي وخلاني ولا ادري وش مواريها ! وانا وشلون ابنساها؟ هواها صار بالخفاق .. لها روحي ترا فدوه تعذبها وتشقيها !

ولكم تحياتي ........