"إني لأعجب كيف يخون الخائنون> إن خان معنى ما يكون فكيف يمكن أن يكون ...
الخيانة ... ذميمه مهما كان نوع هذه الخيانه ...
بالنسبة لأسئلتكـ ..
.السؤال الذي يفرض نفسه هنا هل تقبل على نفسك أنت كرجل
أن تقيم علاقة مع زوجه خائنه وإذا كان الجواب نعم وأنا ما دخلي بها السؤال هل وضعت نفسك مكان ذلك الرجل المخدوع ..ولو كانت مكانه مهوا إحساسك
ـ بدايةً من يقبل على نفسه الذُل والهوان .. لاحــد ...
سأضع نفسي مكان ذلكـ الرجــل وسأقول الإجراء الذي سأتخذه ..
سأتبين من صحة نباء الخيانه ..
فلا احكم عليها قبل التأكد ...
بعد التأكد ...
اجراء بسيط ...
سأستر على حالها وأبعث بها مع حقيبتها لبيت اهلها ...
لانني لا اجــد اي مبرر للخيانة ..
2.وكيف تحترم أو تثق بتلك الخائنة فمن يخون مره يخون ألف مره.؟
لايربطني بها بعد تلكـ الخيانه اي روابط الا ذكراها الحسنه وصنيعها الطيب معي قبل الخيانه فسأحفظُهُ لها ....
فالدنيا لا تبقى على حااال ...
الــقديره / النورس ...
يعطيكـِ العاافيه على الطرح الاكثر من رائع ....
تقبلي تحيااتي ..