شكرا على المرور وقراءة الموضوع
والمراد هنا تفضيل الحياة الاخرة على الدنيا وان نعمل بهذه الدنيا كأننا عابري سبيل فالغريب وعابر السبيل حين يمران على قوم لايلبثون طويلا ومهما طال مكوثهم الا ان لابد من الرحيل والذهاب الى المستقر الاساسي لهم
فالحياة الاخرة هي المستقر لنا جميعا
وحين نصبح لاننتظر المساء نزهد في الدنيا ونتوقع اجلنا في اي لحظة
ونستمر بالعمل الصالح والطاعات فالجزاء من جنس العمل ..
شكرا لك عاشقة الجنة ولك ماجيك ..
سدومة +هوازن = انا