سمعت حكمة أو مثل يقول ( إذا لم تكن تعلم إلى أين تذهب فكل الطرق تفي بالغرض ) وأجدها تنطبق على كثير من رواد الشبكة العنكبوتية للأسف فتجدهم لايعلمون مايريدون لأنهم لايريدون شئ محددا ً فالأهم قطع الوقت وملء الفراغ .. وهنُا الإشكالية .. لانستطيع أن نجزم ونتهمهم بفراغ الداخل ولكن كل شئ غريب إلى أن يتمرحل الى التعود .. ! لذلك الأنترنت وسيلة حضارية وإختراع كفانا متاعب لاتنتهي وأزمات سيصعب حلها بدونة .. كالبحوث والمعلومات وهذا نهج الكثير وسبب إدخال الأنترنت الأول للبيوت .. تبقى سلبية تخيف إن لم نعلم كيف نتعامل معها وهي الخوف من دروب الأنترنت السيئه على من يسئ إستخدامه بلا قصد متعمد للسوء كصغار السن من الفئة العمرية المراهقه وهؤلا لايجب نهرهم عند ملاحظة شغفهم به وحب الجلوس أمامة ولايجب المراقبة المباشره لأنها ستقود إلى مالايُحمد عقباه والمراهقين يقتتلون من أجل الممنوع والمُخبأ لذلك معاملتهم يجب أن تكون بثقه يشعروا بها مع ترقب خفي لهم الموضوع ذو شجون فشئونة متشعبه لاتنتهي لايبقى إلا أن أعيد أن الأنترنت كاأي أختراع له إيجابياته وسلبياته في كل مكان .. الأهم المحاولة القصوى لمراقبة أنفسنا ورد هواها عن فتن ومغريات دروبة .. __ لصاحب الموضوع ويعطيك العافية