ملك الخواطر
وما هو الا عارض ممطرنا فتتعاقب الفصول وتزهر الارض بعد شتاء كئيب وتخرج الدنيا ضاحكة بعد بكاء السماء ........
وتتعاقب ......وتتوالى ......
اه
من خريف العمر
ما أسرع أن حجبت ضوء الشمس وذهبت , وكريح شديدة تطايرت بها ورق
الأشجار ثم هدأت تلك العاصفة وتبعثرت تلك الأوراق على جوانب الطرق
خواطر ك انتظرها ولوحدى
اسرح فيها اغوص فى اعماقها
وارجع لهفان لغيرها فاتعطش واعاود قراءتها
زدنا من بوحك الطيب
ودمتم بود