أخي العمدة--- دع الشبهات يرحمك الله---
بين الحلال والحرام شبهات --- فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه--- ومن وقع بالشبهات وقع في الحرام --- لماذا لانسأل قبل الا دلاء بالاراء ---
لم اقدم على هذة النصيحة لا وأنا متأكدة من ورودها ورأي علماء الدين فيها---
أعلم رحمك الله ان الا نسان مهما خاض في الدين وجال فيه فلن يصل الي ماوصل اليه علماء الدين--- والسلف الصالحين---
فلاتربط الآراء ببعض حتى تعلم ماتقول --- حتى لا تقع في الاثم ---
فلولا خوفي على امة محمد (صلى الله عليه وسلم) لما تقصيت الامور - ووضعت نفسي في هذا الموضع -الذي نال منك- عدم القبول- رغم ان المسألة واضحة ولا تحتاج لتعليق -الا أنك ادليت برأي الله به عليم--- والله أعلم---
اختكم /أم محمد---