رهينة الماضى
افى الله شك فاطر السماوات والأرض ....؟
ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم .........!
صدق الله العظيم
متى سننصر دين الله ؟
متى ارادت بنا أمريكا وحلفاؤها خيرا ؟
بنصرة اسرائيل عينا بعد انتصارنا فى حرب رمضان بسلاح البترول وبعدها كارتر وما صنعه ؟
ام بتشريد واقتتال حرب لبنان بين الكتائب والمليلشيات والتى اعقبتها صبرا وشاتيلا ؟
ام بترك الفلسطينيين الى الآن والبطش الاسرائيلى يلاحقهم بضوء اخضر وارغام المجتمع الدولى بعدم التدخل؟
ام بضياع الجولان وعدم المطالبة بها الى الآن ؟
ام بحصار العراق وموت جيل اطفال وبعده الضربة التى هدمت دولة من اقوى دول المنطقة
ام بما فعلته من تعويضات ليبيا لوكوربى بعد حصار دام لسنوات بعدما كانت ثانى دولة مصدرة للبترول ؟
ام بنشر الفساد بين عقول المسلمين العرب من ترويج للرزيلة والحد من تناسلهم الشرعى ؟
ام بتقسيم العراق اليوم ؟
وبعدها تقسيم جميع الدول الأخرى تحت مشروع الشرق اوسط الكبير ؟
تقليم اظافر المسلمين
التفتيش عن اسلحة الدمار الشامل ونزعها ......واستثناء اسرائيل من الشرق اوسط
وكأنها تعيش فى المريخ
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
متى ننصر دين الله ؟
اذا ما سقطت البوابة الشرقية والتى كانت بها دار الخلافة التى اسقتطها الصهيونية !
سوف .....ولكن .....ولو .....
فلننظر الى هذا
--------------------------------------------------------------------------------
فرانس برس: الانتخابات العراقية فرصة القوات الأمريكية للانسحاب من العراق
عام :أمريكا الشمالية :الثلاثاء 15 ذي الحجة 1425هـ - 25 يناير 2005 م آخر تحديث 11:25 م بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام: اعتبر عدد من المحللين والمسؤولين الأمريكيين أن حرص إدارة بوش على إجراء الانتخابات العراقية في الثلاثين من يناير الجاري سببه سعي الإدارة الأمريكية للخروج من المأزق العراقي بعد أن تصاعدت هجمات المقاومة ضد قوات الاحتلال بشكل لافت.
وتشير فرانس برس إلى تصريح مساعد وزير الخارجية ريتشارد أرمتياج والذي قال فيه: 'نحن لا نعتبر الانتخابات نقطة محورية، ولكنها جزء من العملية .. في الحقيقة يمكننا القول بأنها بداية العملية'.
إلا أن المحللين الأمريكيين يرون أن الانتخابات ليست من أجل تحقيق الديمقراطية بقدر ما هي خطوة أولى لخروج القوات الأمريكية من العراق، وفي ذلك الصدد يقول ديفيد فيلبس خبير بمركز بحثي بنيويورك: 'في حقيقة الأمر إذا أصبحت الانتخابات العراقية بداية لإستراتيجية الانسحاب فإن ذلك سيكون أمرًا جيدًا'.
وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد رفض وضع جدول زمني للخروج من العراق إلا إنه علق الأمر على إكمال المهمة الأمريكية هناك.
وفي الإطار ذاته تصر إدارة بوش على أنها تعمل بجدّ لتدريب قوات الأمن العراقية التي ستحل محل قوات الاحتلال، حيث تقول وزيرة الخارجية الجديدة كوندوليزا رايس: إن أعداد قوات الأمن العراقية التي تم تدريبها تبلغ 120000 وهو رقم يشكك فيه نواب الكونجرس الذين يؤكدون أن الرقم الحقيقي يبلغ 14000 فقط هم الذين يمكنهم القتال.
ويؤكد عدد من الخبراء بمركز الدراسات الإستراتيجية والدولية أن الإدارة الأمريكية لا تستطيع أن تبقى في العراق حتى تحقق أهدافها به بسبب تصاعد هجمات المقاومة.
ويؤكد الخبراء أن العراق سيشهد بعد الانتخابات تسارعًا في انسحاب قوات الاحتلال بصرف النظر عن استقراره.
................................................
بداية العملية !!!!!!!!!!!!!!!
نعم
الى الله المشتكى ونفوض الامر الى الله
ودمتم بود