وما زال الزعماء العرب
يقنعونا انها الحرية والديمقراطية
على طريقة الكاو بوى
ولما لا
وهم انفسهم من يتجرع شعوبهم الهوان على ايديهم
وهذا التوتر الحاصل من قبيل التنفيس عن الغضب العربى العارم
فالتاريخ
شهد
بان
لطمة من يهودى على وجه امرأة
اشعلت حرباً لسنوات
عندما قالت
وا
اسلاماه
اما
الآن
فقد ضيعنا الاسلام
وعدم الحياء سمة من سمات العصر والعرص من يقنعنا
بانه ليس
انتهاك لحق المسلم العربى
فى المقاومة والحفاظ على شرفه ودينه وعرضه
الى الله المشتكى ونفوض الامر الى الله