طبعاً الذي أرجع سالم هي اللوحة المكتبوة ليجميع المسافرين . فكتبوا إرجع لنا سالماً أي من السلامة . فأخينا سالم توقع أن اللوحة له ومكتبوة عن طريق أهله .