مشكور اخى فى الله
نايف
على الخبر
ولابد له من تعليق
من هم المجاهدين العرب
هم من استخدمتهم امريكا نفسها فى الحرب على المعسكر الشرقى وتفكيكه
وهذا بتوفيق من الله
فعندما خارت قوى الدب الابيض
وصعد نجم الاتحاد الاوروبى
توافق الطرفان على الحرب على ما يسمى الارهاب
فكانت احداث سبتمبر المفتعلة والتى كانت جولة ثانية لامريكا مع المجاهدين العرب
وكل الاختلافات على كيفية الاسلوب والاداء
تؤكد الدهاء
من هو الظواهرى اليوم؟
من قتل له الامريكان اسرته جميعهم
امرأته واولاده حين نزوحهم الى باكستان
اولا يحق له
ان يثأر لاهله
ناهيك عن اهالينا فى فلسطين والعراق
وليس ابلغ من بيان علماء الاسلام ال26 فى الرد على اللبس والغموض الذى يعترى
الصمت العربى وكنا نود ان تتحرك القوى السياسية والعسكرية لتأمين امن المواطن المسلم اينما كان
واظن انها مرحلة انتقالية جديد
لدولة الاسلام
وهذا ما يخشاة الغرب عموما
وهذا ما حذر منه كيسنجر بلاده
اخشى ما اخشاه قيام دولة الخلافة
اما الكلام عن الانظمة وسقوطها
فما هو البديل ؟
هلا طرحتم البديل ايها المجاهدين العرب
واعلم اخى الكريم
انه ما من امر يحدث
الا
علم الله....... قدر الله ......... قضى الله
فلو تباحثنا وفق هذا المنظور
تجد ان سيدنا محمد هو اصدق مخلوق على وجه البرية
فقال
ثم ملكا عضوض ثم جبرى ثم خلافة على منهاج النبوة
اعلنوها انظمة العالم العربى الاسلامى
اعلنوا قيام دولة الاسلام
فهذا هو النصر المؤزر
عنهما فقط
ستخسأ امريكا وكيسنجر يتحسر وهو حى
هو من افتعل غزو الكويت
وهو صاحب احتلال الخليخ باسره وضرب ايران وتحجيمها
اليوم يتكالبون على النووى الايرانى
نريد وقفة اسلامية موحدة
ولا فرق بين مسلم افغانى وعربى وباكستانى
كل المسلمين جسد واحد
ولم يخطأ الظواهرى
انما نعتب عليه فى تقليب صفحات التاريخ
ونقول له
كان امر الله قدرا مقدورا
مفعولا
ونعطف عليه ونشد على يديه
ودمتم بود