لا حول ولا قوت ألابالله.
هناك أحتمالين:
1- أنك تحب الشخص هذا حب شهواني والعياذ بالله,فيجب عليك أتقاء الله في نفسك .
2-أنك تحبه حب أخوي .فهذه أن شاء الله طيبه أذا كانت فالله.
فقد قال الرسول(ص) في حديث طويل عندما أخبر عن من يضلهم الله يوم القيامه ,ذكر منهم اثنان تحابا في الله.
أن كان الحب الثاني فما عندك مشكله والحمدلله.
أما أذا كان الأول فتلك هي المصيبه.
فهو الطريق للأنحراف وهو الطريق لأن تصبح كقوم لوط والعياذ بالله.
فأكثر من الدعاء الى الله كي يهدينا وأياك الى الصراط المستقيم وأكثر من التعبد خاصه في هذا الشهر الكريم.
((((((( حسبنا الله ونعم الوكيل ))))))))